7 Minutes | سبع دقـائق
هـل سبع دقائق كافية للف حبل المشنقة حول عنقي ؟ لـا أعلم ، لازلت أبحث عن إجابة . Cover made by : @Raneemjouzef حائزة على #1 | روحاني
هـل سبع دقائق كافية للف حبل المشنقة حول عنقي ؟ لـا أعلم ، لازلت أبحث عن إجابة . Cover made by : @Raneemjouzef حائزة على #1 | روحاني
It's a Werewolf story قوي سريع غاضب غامض يثير الرعب في القلوب بالرغم من أن عمره لم يتجاوز ال ٢٢ يسري في عروقة دماء السداسي الحاكم دماء الزمرة الأصل ينحدر من سلالة الظل الأسود في عمر ال12 تحول في عمر ال15 تولي قيادة قطيع الظل الأسود أحدي أقوي بل و أشرس القطعان لا يضاهيها في القوة إلا باقي قطعان السداسي الحاكم بال...
"دعِينا نتفق يا جمِيلة أن كُل كلمة أقولهآ لغيركِ كآذبة وأن كُل إبتسامة تُطلقينها لغيري ليست لهم بحلآل كُل حُب بقلبِي لغيركِ كاذب وأن كُل شوق بقلبكِ لغيرِي مُصطنع أحمق" Zayn malik fanfiction.
في عالم الأحلام ، و قبل أن تنام ، تأكد من وجود سكين بجانبك ، هل تعلم لماذا ؟ لأنك ستحتاجها ؛ الشياطين في كل مكان ، قد تكون أنت الشيطان ، لا أحد يعلم خذ الحيطة و الحذر ، فهي ستهاجم من يحتمي ، و تصد من يقترب -- مناسبة لجميع الاعمار -- البداية في 25 - 12 -2015 النهاية في 16 - 3 - 2016 ~ تمت ~ الكوفر من قبل المبدعة :...
ظل يصفعها صفعه تلو الاخرى تلو الاخرى و يضربها و هى ملاك لا تفقه شئ هى فتاه لم تتجاوز العشرين من العمر...حتى صضمها بالحائط و الدماء تخرج من كل مكان من وجهها و قال . . . . "انا لعنتك الابديه" هو شيطان لا الاسوء..هو يسمى لعنت الملائكه نعم يا ساده هو مصاص دماء بنتقم من ملاك
هو عديم الرحمة غاضب استفزازي لا يتكلم كثيرا انه هاري ستايلز ذو الثلاثين عاماً سائق سيارات محترف، ملاكم، منحرف، زير نساء ومن يعرف ماذا أيضاً هي، بريئة مرحة تبكي بسرعة طيبة القلب لكنها وحيدة خلف هذه الابتسامة على وجهها الجميل يوجد قلب محطم أنها جيسيكا ستيوارت طالبة في آخر سنة من الثانوية لندن، الجو البارد...
عندما تغلق كل أبواب السعادة . عندما تشعر بأنك وحيد في عالم واسع . عندما لا تجد من يهتم بك .. من يسأل عليك عندما يتغير هذا فقط عندما تقابله ! لكن .. ؟ هل يمكن أن يجتمع النار والماء في آن واحد ؟ - نـــــــبـــذة : هي ابنة السفير ، أشهر مراهقة حول العآلم ، الأغنى بينهم أيضاً ، هي شعلة ملتهبة ، انهآ صآحبة الكبريآء وال...
''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!'' تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه تحاول خلق حاجز بينها وبين زوجها الذي اختارها'صدفة' بحد قولها! لطالما إعتبرته بارداً قوياً ولا مبالي..غايته الوحيدة استفزازها..لكن نظرتها له تستمر بالتلاشي..كلما رأت جانباً آخر منه.....
هذه رواية خارقة للطبيعة مرتكزة على زين. " إنه وحش. سيقتلك. " " أنا أثق به. " " أحبك. " " أحبك أيضا. " " يجب أن تبتعدي عني. قد أقتلك إن فقدت السيطرة. " تختار أن تحبه أم أن تخشاه.