انها قصة قصيرة تتكون من خمسة بارتات لكي لا اتعبكم في القرأة وهي تتحدث عن صفاتي والامور ألتي تحدث بيني وبين صديقاتي وهو حلم حلمته به في نومي نوع القصة-مدرسي-رومانسي-غيره اتمنا ان يعجبكم

هذه قصة فتاة تشبه اﻷميرات كثيرًا إسمها " بيلار " تعيش في قصر كبيرٍ جداً بعيد عن العالم الخارجي.. في غابة بعيدة جداً وقصرها مهجور لا يدخله أحد.. هي فتاة والدتها بشرية لكن والدها نصف بشري.. أي أن نصفه مصاص دماء.. ﻷن عائلة والدته فقط كانوا مصاصي دماء... بمعنى أن بيلار نصفها بشرية ونصفها مصاصة دماء.. ولديها قوى عجيبة وخارقة.. كيف ستكون حياتها ؟ وماذا يخبئ لها القدر في أيامها ؟ تابعوا أحداث الرواية لتعرفوا ... أتمنى أن تدعموني فهذه روايتي اﻷولى وأتمنى أن تنال إعجابكم... وأتقبل آراءكم وانتقاداتكم مهما كانت ^ ^ البداية 1 / 9 / 2015 النهاية 5 / 7 / 2016 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ * يُمْنَع النَّقل أو الإقتباس بدون إذن * ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

" أسامحك لأرتاح , أحاول نسيانك لأبتسم , أصمت لأني لا أريد مجادلتك أتجاهلك لأنك لا تستحق سماعي " كما نعرف أن الكبرياء هو التمسك بالكرامة , المبادئ والأخلاق الرفيعة التي تجعل للناس أن تحترمك وتحبك لكونك لا تتخلى عن ما أنت مقتنع به لكن ماذا عن الكبرياء النرجسي الذي يقف بطريق أمام من يريده قلبك وكل جوارحك أن يكون ملكك , بجانبك لكن كبريائك يمنعك من الإقتراب منه والبوحِ بمشاعرك له ... _" لا لست أنا بل عائلتي أرغموني على ذلك "_ , لمعت عيناها بدهاء وكأنها تسترخي وتخرج من مزاجها السوداوي _" هذا جيد سيد وو بين أظن اننا متفقان عل

أتمنى لكم الاستمتاع

الى كل المسافرين الى تركيا يرجى ركوب الطائره امي:يله خلي انروح الجميع :يله ديما انا ديما عراقيه عمري 18 سنه راح ادخل 19 عائلتي متكونه من بابا ماما واخويه الجبير محمد عمره 25 واحمد عمره 23 عايش بامريكا يتخرج ويلحكنه التركيا واختي الاكبر مني حنان عمره 22 واختي التؤم مرام بابا راح التركيا من سنتين علمود يدير الشركات الي هناك هو واخوي الجبير واني وماما واخواتي انتظرنه انخلص سادس ونلحكهم وهسه احنا بالمطار ويه صديقتي رنا وامه لان ابوه وابويه شركاء وهسه احنا متوجهين للطياره مرام: ولجن بنات شوفو ذاك الصاك رنا: خلي يولي ولج بتركيا بعد احله ديما:اي اي خلي انشوف نماذج تركيا شلونه وصلنه الى تركيا استقبلونه بابا ومحمد وابو رنا الجميع: حمد لله على السلامه نحن:الله يسلمكم بابا: يله امشو للسياره خلي انروح للبيت اكيد تعبانين من السفر ديما: لا يا تعبانين جوعانه ودوني المطعم ما اكلت شي من طياره اكلهم لعبان نفس محمد : اي طبعا همج بس بطنج الكل ضحك وقال عمو ابو رنا: ميخالف حبيبتي هسه انروح للبيت واوصيلج على اطيب اكل بعد شتريدين ديما : اي فديتك عمو اكو غيرك حبيبي ام رنا : ها ها موجوده وتتغزلين بزوجي

وقت الطفوله هو اغلى ما لدينا لنعيشه و لنستمتع به حيث انه لا يوجد مسؤليات ولا قلق يوجد فقط نحن ويوجد وقتنا معا ولكن... ماذا لواهدرنا طفولتنا بالاهتمام لما هو محزن ومقلق و اهدرنا وقتنا فى البكاء و الخصام ماذا لو... تفرقنا وذهب حبنا بعيدا كيف ستعود طفولتنا من جديد كيف ستعود الفرصه للعيش بدون مسؤليات ومشاكل كيف سنعود معا كيف سيعود حبنا الذي ذهب منذ زمن بعيد ولكن... هل ما يذهب يمكن ان يعود كما كان ؟!! ... هذه الروايه تتحدث عن ثلاث فتيات "كيدا .. يونا .. توري" جمعتهم الحياه و فرقهم القدر و جمعتهم الصدفه مره اخرى ولكن هل سيعودون كما كانوا قبل الفراق؟!!