لا علم لي بأي ات جاه ستلوح يدي بقلمي ليلطخ الورق بحبره الأسود الداكن
لا علم لي حتى إذا كان القلم سيحيي الورق بوصف جمال ما عاشته صاحبة القلم
أم سيميت الورق بسواد حبره تماما كسواد حياة تخلو من بريق الضوء تماما كأحزان و خواطر جالت ببالي
بعد ان قابلتك استمررت بالتسكع حولك، لم اكن قادرا على العوده، بعد ان ادرت ذلك المقبض، لم اكن قادرا على التراجع، يراودني الفضول حولك، حول ذلك العالم الموجود بداخلك، حبك جرعه زائده.