الحب الخجول
📝 بقلم: طارق اللبيب
كالجنود العائدين من المعركة ، واضعين ورودا في فوهات البنادق ، عادت . لا أحد يعلم أمام طلتها كم عانت ، و في أي الخنادق لا الفنادق ، أقامت . و لا كم من الهجمات صدت . عزلاء انتصرت ، بتلك الهشاشة التي صنعت أسطورة شجاعتها ، لقد أكسبها الظلم حصانة الإيمان . * لا أحلل لأحد اقتباس أو نقل أي جزء من القصة دون أذن .
الواطه صباح قدام مستشفى بحري التعليمي . والناس داخلة ومارقة . وفي الشارع هناك يادوب ستات الشاي يرمن في اللقيمات . وناس الاكل غير الصحي بالقرب من المؤسسات الصحية .وناس ماشة وناس جاية ..بس لسه الوكت بدري . وجوة المستشفى بدن الفرّاشات في حركة الصباح بتاعة النضافة وغسيل السراميك . وبعض مرافقين المرضى حايمين في حوش المستشف...
الضمائر كلما كانت صافية .. كان النصر حليفها .. والنية السليمة .. تحول المستحيل لي ممكن .. وسواد النية دمار للحياة .. اللهم اصلح نوايانا وصفي ضمائرنا .. واجعلنا عند حسن ظن من ظن بنا خيرا .. بارك الله فيكم وتقبل الله منكم .. ورفع الله درجاتكم وحقق الله امانيكم .. فان الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون .. طـارق...
كل ما يمر الأيام .. و السنين تتوالى .. بتدي الانسان دروس و عبر في الحياة كل قصة تحصل قدام عينيك .. بتعلمك قوانين في الحياة ... كل شيء في الدنيا كأنه بتكلم ... البحر و النجوم و الرمال و الجبال و الشوارع و الحيطان و كل شي .. كانه يقول .. بالله البشرديل ما بفهمو البحصل قدامهم ده ؟؟ .. في حاجات كتير متكررة .. لدرجة ب...