"مدِينه لاتنام"
هُم لايأتون حتى و لو سَمِعُوا بُكاء الحرُوف و إرتعَاش الورق هُم لوُ كانُوا يُريدون البقاءَ لمْ يرحلُوا منذُ البِداية .. كِتاب : مدِينة لا تنام . للكاتب : فهد العُودة ..
هُم لايأتون حتى و لو سَمِعُوا بُكاء الحرُوف و إرتعَاش الورق هُم لوُ كانُوا يُريدون البقاءَ لمْ يرحلُوا منذُ البِداية .. كِتاب : مدِينة لا تنام . للكاتب : فهد العُودة ..
تضحيتها،تضحيته و تضحيتهم... لا يعجبها هذا و لكن يجب ان تضحي، الجميع يكرر على مسامعها هذا الكلام ، و كأن الكلام صعب ...ولكنه يضحي من اجل والده و ليس من اجل المملكه... هل هي حقاً تضحية؟
حالما اختفي ارثر من امام اعينها دخلت المكتب وتوجهت الي العصا لاخذها ... ولكن .. فجأه اغلق باب المكتب بعنف ... وتحول كل ما حولها إلي اللون الاحمر المخيف .. ورأت العصا يخرج منها دخانا ... دخان احمر... ثم عندما انقشع الدخان ... رأت الشيطان ... رأت اعينه الحمراء التي طالما تمنت نسيانها ... استبد بها الخوف ... ثم سمعته يق...
ما كان عليك ان ترحل مع اول حافلة تنقلك من هنا فلماذا عدت مع امل لتخذل قلبي المتورط بك ! اشتقت لك
قد يكون الحب موجودا .. ولكن الحب ليس للاشخاص فقط .. قد يكون للدماء والخيال والرعب وكتبها .. فتاة تبلغ الخامسه عشر من عمرها .. قد احبت بعض الخيالات .. تصادف شاب يختفي ويعود في لمح البصر .. قد يكون من السحريين او الجان ! . . تابعو هنا .. الكاتبه زينا فادي
قصة هدى الي هتبقابل كيوبيد اله الحب ، وهتعرف عنه اكتر وتعرف هو مين ، والمغامرات الي هتحصل لما يقع دفتر كيوبيد في ايد هدى .. ومطلوب منها تكتب قصة حبها عشان تتخلص من كيوبيد والدفتر.. يا ترى هدى هتعمل ايه ..؟؟ القصة من تأليفي : الاء علي ... ورسومات الفنانة : ريهام سيد