كتبي المفضلة| My best books
4 stories
على حافة الحلم by Fatoom_Frozen
Fatoom_Frozen
  • WpView
    Reads 1,314
  • WpVote
    Votes 127
  • WpPart
    Parts 33
على حافة الحلم ^-^ رواية من تأليفي تتحدث عن أحلامنا التي لطالما تمنينا أن تصبح حقيقة ، سوف تثبت لك أنك من أجل تحقيق غاياتك عليك أن تعمل جاهدا ، عليك ان تثق بالله وتثق بقدراتك ومواهبك وذاتك ♡وأن لا بد من الفرحة في نهاية الصبر ! أتمنى أن تروق لكم وتعجبكم وشكرا لكل ما يرغب بقرآءتها استمتعوا ♡
عواء روح by _Weee_
_Weee_
  • WpView
    Reads 902
  • WpVote
    Votes 68
  • WpPart
    Parts 2
آخر ما صرحت به تلك الصديقة الراحلة : " كنت ذئبا فٱصطادتني الوحدة..." *ليست قصة خيالية بل واقع*
XXXX by _Weee_
_Weee_
  • WpView
    Reads 11,774
  • WpVote
    Votes 375
  • WpPart
    Parts 15
إن لمحت ثغر الحياة باسما فلا تظنن أنك رابح إن الفرح شاطئ و رمال و الحزن في الأعماق سابح إن الحياة موطن للحزن و ما الفرح إلا زائر مكار فالألم مطر مسالم أما الهناء فأصله إعصار إن الراحة بالوقت تجمدنا أما أتعابنا فتدفينا مابالنا نسينا حقيقتنا وصرنا لأصنام الموت نصلي و نقدم القرابين و ها نحن ذا قد صرنا في توابيت العهر و الظلم نعيش أياما ، فسنينا *واقع مستقبلي*
صنم الذكريات by _Weee_
_Weee_
  • WpView
    Reads 39,691
  • WpVote
    Votes 4,287
  • WpPart
    Parts 46
في داخل كل منا تمثال من حجر ، يسمى صنم الذكريات ، يجمد عقولنا و أحيانا يفنيها. ليندثر رماد أرواحنا على أرصفة الحاضر ، رماد برائحة الكذب و الخداع ، رماد بمذاق الماضي . مجرد حجر يتحكم بمصارنا ، بمستقبلنا ، حجر ينبض ، و لا يخلف غير الوجع. لربما خلق الإنسان ليشعر ، ليفكر ، و لكن الشعور يغلب التفكير أحيانا ، عاطفتنا الفطرية تسيطر علينا. ضعفنا أمام القوة التي نهاب الإقتراب منها ضعفنا أمام الحقيقة التي لطالما هربنا من مواجهتها. ضعفنا أمام أقدارنا التي لا تمل من معاكستنا. لحظات الماضي مازالت تؤثر فينا رغم مضيها ، مازلنا لا نأبه آالامنا ، مازلنا نتعمق في تذكر من لا يستحق ، مازلنا نمارس طقوس الوجع و الإنكسار حتى بعد مضي زمان الوحدة القاسية. البعض يتذكر التفاصيل و البعض يتناسى و البعض لا يتذكر لينسى القلب مصدر الضعف أكثر من القوة القلب مرفأ الخذلان و الخيبة القلب هو صنم الذكريات الذي نراه صلب الملمس . صنم رغم صلابته ، يلتهب بداخله فتيل لحزن سرمدي سرعان ما يشعل داخلنا الحرائق الدامية و نبقى محتضنين شعلة الوجع صامتين ، كابتين رغبة الصراخ ، قابلين بواقعنا المرير ..