" لقد وقعت لك وبشدة " نعم لقد اعترفت وقتها لأني لم استطع كبت مشاعري لهذا الحد كان ذلك إحدى ليالي ديسمبر الباردة حيث كنا نقف تحت المطر والضباب والبرد وصوت المطر المرتطم بالأرض يشهد على ذلك ابتسم لي وكأنه يقول " انا اعلم انكي تحبيني " ليكمل بعدها " تجري الرياح بما لا تشتهي السفن عزيزتي " كلمات هذه الجملة للأن ترن...
بدأنا كغريبات.. وجاء اليوم الذي اصبحنا فيه اعز الرفيقات.. رفيقات السكن نحن.. فتاة عربيه تقبل بأحدى جامعات لندن ..وتعيش مع فتاتان من دول مختلفه.. فهل تستطيع التأقلم وحب العيش ام ماذا؟ تابعوا الاحداث ودمتم في امان❤
" حزننا على بعض الاشياء لا يعيدها لنا ..ولا يعوضنا عنها .. ولكن هناك اشياء تستحق منا ان نحزن عنها ..لانها بكل بساطة قدمت لنا اكثر مااقد نطلب او نحلم "
كيف جعلتني أحبــك إلى هذا الحد كيف خلقت اللهفة في عيني وفي كياني نعم جعلتني أجن عندما أتذكرك أتخيلك في كل شيء أتخيل وجهك في وجوه الحاضرين اسمع صوتك في كل لحظة اشعر بقربك في كل مكان رواية جميله وممتعه باللهجه العراقيه اتمنى لكم قراءة ممتعه دمتم بحفظ الرحمن للكاتبه :- Tabark Alami
