ضعفتُ أمامَ حبكِ
كل ما كان يهمني هو طموحاتي ومستقبلي ... لكن بعدما جلست هي بجانبي في الفصل ، قد تغيرت حياتي بأكملها لكن لم تتحول حياتي إلى جنة ككل البشر حين يقعون في الحب بل تحولت إلى جحيم جحيم لا يستطيع أحداً اخراجي منه سواها هي رواية 'هذه الحياة'
كل ما كان يهمني هو طموحاتي ومستقبلي ... لكن بعدما جلست هي بجانبي في الفصل ، قد تغيرت حياتي بأكملها لكن لم تتحول حياتي إلى جنة ككل البشر حين يقعون في الحب بل تحولت إلى جحيم جحيم لا يستطيع أحداً اخراجي منه سواها هي رواية 'هذه الحياة'
''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!'' تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه تحاول خلق حاجز بينها وبين زوجها الذي اختارها'صدفة' بحد قولها! لطالما إعتبرته بارداً قوياً ولا مبالي..غايته الوحيدة استفزازها..لكن نظرتها له تستمر بالتلاشي..كلما رأت جانباً آخر منه.....
" لوتس " همس إسمها بهدوء و كأنه يتذوق حلاوته على لسانه . ثم أنزل عينيه من السماء نحوها لتقابل عيناها . " إسمك نادر و مختلف ، لكنه جميل " واصل بهمس فكر للحظة أن إسمها يعبر عنها . فتاة مثلها نادرة الوجود و مختلفة عن كل الفتيات . كم هي بريئة ! هو محظوظ أنها جزء من حياته . " لماذا أطلقوه عليك ؟ " سأل و كأنه يحاو...
كيف رحلت عني ؟ وكيف جرؤت أن اقصيك عني ؟ كيف لا أبالي أنك جزء مني و أني بعدك لا أكون غير بقايا إنسان أرهقه الجنـون ؟ كيف كنتُ عند الرحيل ولم أهتز وقت الوداع ؟ كيف تركتك ببساطة ترحلين و أنا أشهد رحيلك الحزين في صمت كالموت ولا أعبأ نهاية الرحيل و لا أبالي عاقبة صمتي ؟ غريب كان رحيلك و غريب كان صمتي وكأننا إتفقنا بص...
♥الوطن العربي...♥ ♥العراق..♥ وطنُ تإلم..اجل وكثيراً...!!! °لماذا..؟!.° هل يوجد سبب؟!.. مِن مَن الخطأ..؟! ونعرف جميعاً..لا يوجد جوابُ لاسئلتُنا... ˘°˘ الكاتبة:~「kɪм_Zαɪnαb01」 「٢٠١٥/١٢/٦」
في عالم الأحلام ، و قبل أن تنام ، تأكد من وجود سكين بجانبك ، هل تعلم لماذا ؟ لأنك ستحتاجها ؛ الشياطين في كل مكان ، قد تكون أنت الشيطان ، لا أحد يعلم خذ الحيطة و الحذر ، فهي ستهاجم من يحتمي ، و تصد من يقترب -- مناسبة لجميع الاعمار -- البداية في 25 - 12 -2015 النهاية في 16 - 3 - 2016 ~ تمت ~ الكوفر من قبل المبدعة :...
" سأبقى بجانبكِ " جملةُُ لا أصدقها..جميعهم يرحَلون ، لا أحد يبقى ، لكن أنتَ..ظننتك ستفعل ، ظننتك ستفي بوعدك ، تركتكَ قبل أن أفهم..تركتكَ قبل أن أفهم أنك ستفي بوعدك حقاً..لم أصبر بما فيه الكفاية لأسمعك ، فقط تركتكَ..وندمت ، لكن في النهاية.. أنتَ بداخلي.
هذا حالنا وسيظل حالنا ولن يتغير ولن نتغير لأنه للأسف قدرنا *حال بيت إنهدم بسكانه...والكل يوجد به ذليل حال بيت نام سكانه ...من رصاصة جعلت منه رخيص*
بعد أن إبتسمت لها الحياة و أذاقتها حلاوة السنين ، عادت لتكشر لها من جديد و عادت مريم تصارع الحزن . وجب عليها أن تظل قوية كما عهدها الجميع .. لكن كيف لها ألا تنهار و هي ترى حبيبها و مصدر قوتها بين الحياة و الموت بينما تقف هي عاجزة ؟ إقرؤوا الجزء الأول من الرواية : http://w.tt/1S0b23U
... بحبنا محونا قسوتهم ، بوفائنا أنرنا عتمتهم ، بسيف من إصرار أذبنا ذلك الجليد الذي وقف حائلا بيننا و بين السعادة.. رافقنا الفشل فكبلنا بأصفاد الاستسلام، تظاهرنا القوة فدفنا في مقبرة الآلام، ابتسمنا حاربنا و مضينا في طريقنا كالأسود إلا أن بعض الجراح أبت أن تلتئم و بعض الذكريات رفضت أن تفارقنا فما كان منا إلا أن نتعلم...