"أمي انقذيني من هذا الجحيم ارجوكي" " اتركني ايها الحقير " اصرخ بكل قوتي و اتلقي صفعه قويه حتي اقع ارضاً ولا اشعر بشئ _______________________________________ بارد لاكن لطيف , قاسي لاكن بداخله انسان طيب , بلا قلب لاكن لديه قلب كبير لا يستعمله , شخصيه مثاليه لاكن لا يظهرها . كل ما يظهره الجانب الاخر من شخصيته الجانب اللعين . _________________________________________هل يمكن ان تقع في حبه رغم كل ما فعله لها ! أو هل يمكن ان يقع في حبها بعد كل هذا ! ربما القدر الذي يجمعنا مع اشخاص لم نكن نتوقع ان نقع بهم ..

ابعدت يده التي بعثرتها بشدة و قالت مقاطعة و بهدوء مصطنع: "ابتعد و الا سأشتكيك الى السيد ياسر " الصقها بالشجرة بعنف و قال: "تشتكين من ايتها الساذجة؟ تظنين انك قادرة علي! سأريك مقامك الان"

***تحذير: هذه القصه تحتوي علي مشاهد عنف وجنس*** روز تعلم ان هذا العالم ملئ باﻻسرار ، اﻻسرار الذي يجب ان تكتشف ، دائما تحلم بحياه طبيعية بدون قلق او اي ذنب ، ولكن من الواضح ان المصير قرر خﻻف ذلك تركض في الغابه ويتم مﻻحقتها من قبل ذئاب عمﻻقه يقودوها الي اكبر كوابيسها ، تصبح عبده لواحد من اكبر الكائنات ظلمه في هذا العالم هل هذا شئ يطلق عليه حياه ؟ لقد كان جحيم، عذاب هل يوجد قلب في هذا الوحش؟ هل اخيرا سيري الحسناء الذي انتظرها كل هذه السنين قريبا اﻻمور سوف تحدث ان تتجاوز احلك التصورات.

لوي بريء لطيف لا يستطيع قتل اي كائن مهما كان صغره ، ومحب ومسامح تحصل مشكله تجمعه مع السارق زين زين لديه عصابه لكن يسجنون ويخطف لوي هو سيكون هناك تضحيات ، حزن ، مواقف غير متوقعه ، ، Short story التشابترز بتكون وسط مب طويله ولا قصيره هذا مفهوم الشورت ستوري بتكون ١٥ تشابتر

عندما كنت طفل تهت في الغابة التي كانوا يقولون عنها انها منزل الارواح والوحوش. قابلت شخص هناك. لكنني كنت خائف من ألمسه ويختفي. - ون شوت خيالي ل لاري Larry Stylinson @LxnaDirection

شخصان جمعهما عامل مشترك , جرحٌ غائر في القلب سبَّب كرهًا للحياة ، قلبان يصدحان بعبارة فحواها أريد ان أموت , تتحول بعد حين إلى أمل مفاده أريد أن أعيش ! فتى حاول الإنتحار عدة مرّات، و فتى محكوم عليه بالإعدام يريد الموت. لكن هناك دائماً أمل. - A Larry Stylinson fanfic

" انت مره اُخرى ؟ " - لوي توميلنسون. • لقد كتبتها قبل سنتين من الان لذلك انا لست مقتنعه بأي كلمة موجوده بهذا الكتاب ولكنِ احب قصته لذلك لم احذفها أيضا توجد لخبطه في الأحداث و غيرها، قراءه ممتعه جميعاً !

"المكان الذي توجه له هاري و لويس" . . . "لكن لوي لم يلاحظ أبدا"ً

"كيف لهُ أن يأُخذ قلبي بهذه السرعه؟ كنتُ صعباً دائماً ولا يُعجبني شئ.. هو فقط غيّر كُل شئ.. لٰكن أنا سأتبع قلبي هذه المره، سأكون دائماً هُنا مِن أجله، سأحميه بكُل ما لدي، أنا لا أُريد أن أخسرهُ أبداً" هذه كانت آخر كلمات كتبها زين مالك في دفتر مذكراته، قبل أن تتغير حياته كلياً، او بالأحرى تبدء..