عندما تملك سرا لا تريد إخبار أحد به وتريد حفره في أعماقك ناسيا إياه لكن لا مجال فهذه هي الحياة حتى لو تناسيته ، لا ! بل نسيته سوف يظل دائما شبحك يذكرك بالماضي ليصنع لك حفرة كي تسقط فيها و يكتشفون بأنك وحش فلا مجال للهرب تقبل الحقيقة وإصنع منها حياتك لتعيش كما تريد انت ليس كما يريد هو ! تحكي القصة عن كريستا التي تملك شعرا احمرا طويلا و وجها جميلا ، يعلمون انها قوية قد تحطمك بضربة واحدة فقط ، لكن ما لا يعلمونه ان لديها قوى كبيرة لا تستطيع السيطرة عليها وابا لا يهتم بها ابدا ذات يوم قرر ابوها إدخالها لمدرسة اخرى بها سكن لينتهي منها ، فقررت أن لا تكون فتاة عصبية بل العكس لكن بالذي حدث معها هي بالتأكيد لا تستطيع تمالك نفسها !! فتلك الفتاة تملك سرا ، بل اسرارا لا يعرفهم اي احد !! النوع : رومنسي - مدرسي - كوميدي - اكشن - خارق للطبيعة - غموض - عصابات بدأتها : 1/07/2017 انهيتها : 11/07/2018 عدد البارتات : 28 part + بارتات اضافية رسامة الغلاف: hana_0022 ( حساب الانستقرام )

"لاتقلق فهنا مشفى فكتور روتشيلد للامراض الغريبة والنادرة جدا البعيد عن العالم والمجتمع" قالها المدير إدوارد بابتسامه متكلفه واردف"وثق اننا نهتم بمرضانا جيدا ونؤمن لهم كافة العلاجات التي يحتاجونها" ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ "هل ترى سخرية القدر اسمي معناه البحر ولون عيناي كعمق المحيط ولا استطيع لمس احدهما" قالتها دينيز بسخريه ممزوجه بالحزن والقهر ربما ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ملاحظه: كل الامراض يلي راح تقرونها في الروايه هي امراض من نسج خيالي ولا تمس الواقع باي صله .

تمتد القصة لعقود، مودة تحولت لعداوة، سحبت الجميع لدوامة الكراهية... فهل يمكن لجيسيكا ان تخرجهم منها؟

فريد يملك مطبخ عام صغير في قرية بحرية ، حيث يطبخ ثلاث وجبات يومياً مقابل سعر زهيد ، لكن بعد الأنتهاء من التنظيف بعد وجبة العشاء يتحول فريد من طباخ لقاتل مأجور ، ماذا سيحدث إذا جاءت أم فريد لتقيم معه بعد وفات والده؟ و خصوصاً أن فريد كان قد كذب عليها و أخبرها بأنه شيف عالمي ليبرر المال الذي كان يحصل عليه من عمليات القتل!!

استنزاف . . . . . . . دماء متناثره على الاشجار وشخص يصرخ ويقول انا لست الفاعل دأره صغيره تعيد كل شيء من النهايه الى البدايه دوامه كبيره يسقطون بها الاف الضحايا . وقاتل واحد

نحن لا نختار طريق الاجرام ولا طريق الإصلاح هم الذين نبذونا وقدموا لنا الكراهية هم علمونا معنى الحب و الحرية و المنطق وكأننا لعبةٌ بين أيديّهم ولكن حانت نهاية كل شيء كل الذي ضاع سيعود ولكن بتضحية كبرى سيختار فيها عقلك وتترك قلبك ليموت وانت حي

بطل الرواية (ألكسندر باين )محقق ذكي بعمر 25 سنة ؛من أكبر المعجبين بشارلوك هولمز ، يعمل على حل القضايا والجرائم باستنتاجاته وفرضياته. وصديقه يدعى (سايمون ستايلز )28 سنة ،عالم عبقري يساعد ألكسندر في عمله ويقوم بالأبحاث والتجارب اللازمة لحل القضايا .

بعد اختفاء والدها في ظروف غامضه كانت الانسه مورستان ,تتلقى سنوياً هديه سريه وهي عباره عن لؤلؤة نادره ونفيسه. وقد تبين لها فيما بعد ان هناك لغزاً كبيراً وراء مؤامرة تحيط بكنوز "اغراء قد تهدد حياتها . استنتجت الانسه مورستان بخدمات شارلوك هولمز وزميله واطسون للكشف عن هذا اللغز الذي ازداد تعقيداً كلما توسع التحقيق حتى انتهى الامر الى بحث عن كنز هندي وعن القاتل الذي يوقع جريمته دائما بكلمه "عصابه الاربعه"

شارلوك هولمز - عندما تستبعد المسحيل لا يبقى لك الا الحقيقة مهما كانت غرابتها

رين هارفييلد هو أحد أخطر وأقوى المرتزقة في العالم, ببساطة هو الرقم واحد عندما يتعلق الأمر بالقتل...لكن بعد مرور 3 أشهر من قيامه بمجزرة في إحدى الشركات قرر تسليم نفسه, وحكم عليه بالموت...وبينما هو يفقد وعيه للموت إستيقظ فجأتا ليجد نفسه في مكان أخر "ما الذي يحصل هنا, هل هذا هو الجحيم...أو هل هو النعيم" ومن هنا تبدأ قصة مرتزق في عالم أخر