بعد طلاق السيد توملنسن صاحب الخمسة و الثلاثون عام من زوجته يقرر عدم الزواج و الانتقال للعيش مع صديقه هاري ستايلز ذو السبعة و العشرين عاما يصطحب ويليام ابنه لوي ذو التسعة عشرة عاما معه

"انت مختل"صرخت ببكاء ليمسك بشعرها بقوة ويطفئ السيجارة في ذراعها "اصمتي ايتها العاهرة كي لا اقتلك انتي و طفلتك"كان صوته حاد ومخيف بالنسبه لها "سأفعل اي شيء ولكن لاتؤذي طفلتي ارجوك دادي" لم يكن بيدها حيلة غير الإنصياع لأوامره فهي تخاف ان يؤذي طفلتها الصغيرة التي ليس لها ذنب بما حصل في الماضي او بما يحصل في الحاضر "اتمنى فقط ان لا تكون حياتك مثلي تعيسة كئيبة ليس لها طعم غير المرارة...اتعلمين..لم افعل شيء بحياتي سوا البكاء لم اشعر بشيء سوا الحزن " حدثت طفلتها التي تبلغ من العمر سنة، تخرج مافي قلبها من آلام لم يستمع لها احد او يهتم لها احد من قبل دائما مايكون هناك سعادة وحزن فحياتنا لا تتمحور على واحدٍ منهم ..... ***************** تحذير:الرواية بها بعض المقاطع التي قد لا تناسب البعض

" استطيع ان اخضعك علي هذا البيانو .. هنا ، والان " الترجمه : _Light_it الكتابه : recxrds محتوي القصه ناضج قد يكون محبب للبعض ومكروه للعبض الاخر ، والقرائه علي مسئوليتك الخاصه بعض الشابترز التي سيكون محتواها فوق الـ 18 ، سوف تكون مخفيه اذا اردت ظهورها فقط قم بمتابعتي واعد تحميل الروايه من جديد وسوف تظهر .

ليلة ممطرة وسط الغابة تلهث من كثرة الركض تائهة تبحث عن مأوى وجائعة تبحث عن مايسد جوعها لقد كانت تركض لساعات غير آبها بجروحها او تعبها الشديدان مصلية داخلها بأنها اوشكت على الخروج من تلك الغابة الموحشة التي يملأها الحيوانات المفترسة غير مدركة انها كانت تتعمق في الغابة وكل ماكانت تشعر به هوا.........الخوف

هوا كان على يقين ان حبهم ماهوا الا خطيئة "دا...دادي الا تع..تقد ان هاذا خا...خاطئ" اخبرته بنبرة مرتجفة وهيا تغمض عيناها بقوة " خاطئ فقد مع الغرباء" اخبرها وهوا غير متأكد وعاد لإكمال تقبيل رقبتها *********** محتوى الرواية قد لا يناسب البعض+18

رفعت راسي و وجدت ان الانوار قد اضائت و رائيت قدم أحد امامي ثم يد سحبتني و جعلتني اقف فنظرت و وجدته شاب لكنه كان غاضب "من سمح لكي دخول غرفتي؟!"

ا-انت مجنون ك-كيف فعلت ذلك بي ؟!"سألته و انا ابكي .. ومن قال لكِ بأنني فتى جيد ؟!" قال بسخريه ... ....................................................................

"سأحميكي مهما كلفني الثمن" قالها لها وهو يحتضنها بحنان "ستندم على قتلي"قالها وفجأة دوى صوت الطلقة في المكان "لقد بدأ العد التنازلي لم يبقى الكثير على يوم هلاكهم"قالتها وهي تجلس امام شاهدة الضريح "إياك وان تفكر في لمسي أيها الوغد" قالتها بصراخ لتشعر برأسها يدور بعدها "انتي ملكي ولن يأخذك احد مني"قالها واطبق على فمها يقبلها بقوة معبرا عن غضبه __________________ ماذا سيحدث لو ظهر الحب في قلوبنا بينما نسير في طريق الأنتقام ؟؟ عانت تلك الصغيرة وتحملت مالم يستطع احد تحمله فقدت كل شيء فأرادت الأنتقام لكن خلال انتقامها وجدت نفسها ووجدت قلبها الذي ضاع يا ترى ماذا ستفعل ؟؟؟

- لماذا تتصرفين بـهذه الطريقة ؟ - ربما لأننى هكذا - انتِ ماذا ؟ - أنا اعيش كل يوم على انه اليوم الاخير - لكن لماذا ؟ - لأن أحد الأيام سيكون كذلك