قائمة قراءة mh_34x
4 stories
الوعد القديم - The old promise by xrazanxx
xrazanxx
  • WpView
    Reads 3,673,993
  • WpVote
    Votes 111,080
  • WpPart
    Parts 60
الحياة تحمل الكثير من المفاجأت ، أنت لا تدرك متى سوف تنجح او تفشل ، تحب او تكره ، أنت لا تدرك مالذي ينتظرك غداً! الشهر القادم ! السنة القادمة! كل ماعليك فعله هو المضي قدما في حياتك و إنتظار مفاجأت القدر.. إما أن تُسعدك أو.. تصفعك . يلعب القَدر لعبته مع (فيوليت روبرت) و (هاري دينيس) بينما كلاهما يحاول الهروب من شيء! هو: ماضيه ، و هي: حاضرها . في مدينة نيويورك تحديدا في الشارع الشرقي الواحد و الخمسون تحصل صدفه تغير مجرى حياتهما و تذكر الجميع بأهمية الوعود التي يقطعونها . (الرواية متوفرة في نسخة ورقية الآن! أماكن توفرها مذكوره في أخر تحديث هنا) تنبيه : فصول القصة كاملة متوفرة في الكتاب فقط 💜
رشا  by ExoWolf2
ExoWolf2
  • WpView
    Reads 76
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 2
روايه مـاقـلـتـلـي بـذمه مـا شـتـقـتـلـي  by mh_34x
mh_34x
  • WpView
    Reads 7,494
  • WpVote
    Votes 120
  • WpPart
    Parts 2
.. - بالبدايه ؛ هم خمس بنات سعوديات ساكنين ببريطانيا بالتحديد ولاية مانشستر،وكلهم ابطال هذي القصه ماجمع بينهم الدم والصلة و القرابه .. لكن جمع بينهم شي ثاني .. جمعت بينهم الصداقه البريئه والعفويه جمعت بينهم اللحضات الحلوه والظروف القاسيه .. جمع بينهم القهر والظلم والضحك والمزح .. ودموع الخوف ودموع الامان #يتبع
احببت قاتلي .!! ❤( قيد التعديل ) by 7la-rayan
7la-rayan
  • WpView
    Reads 1,925,390
  • WpVote
    Votes 77,679
  • WpPart
    Parts 111
( سيتم تعديل الرواية خلال الشهر الحالي ، وسيشار ب √ لكل بارت تم تعديله وتجهيزه ، اتمنى منكم التفهم ) تحت السماء البنفسجية ، تقع غرفة الغسق ، بجمالها وتالقها ، هناك حيث ولدت معها ذكرياتي الدامية بحلوها ومرها حيث قبع قلبي في دوامة الحب ، لاجد العالم امامي تغير الى ياس وظلام ، الى كره وخيانة ، منذ علمت عن تلك اللعنة ، لعنة تتبعها لعنة .. وتتوالا اللعنات . لاصبح غريقة الالم والاكتئاب ومع لحظات الصمت الحالكة اجد بريق الامل ، بريقا مليئا بالالم .. لكنه الطريق الوحيد الذي تبقى لي لامضي قدما نحو حياتي ، لاعيش حياتي الطبيعية العادية كاي انسانة بشرية تموت ميتة طبيعية ويرمى على قبرها .. التراب عذرا يا كاتب قصص الشواذ ، لست مخولا لقرائة قصتي او حتى تصفح صفحتي )