مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆

"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته" ممكن قبل ما نبدأ نستغفر مع بعض بنية الفرج.. يلا نقول مع بعض: 🧡أستغفر الله العظيم رب العرش العظيم واتوب اليه🧡" ______________________________________ يلا نقول "بسم الله".. "لازم كلنا نبقى عارفين حاجة مهمة أوي، وهي إن الشخص الحساس حياته عبارة عن تعب دايمًا، أتفه حاجة ممكن تبكيه وتضايقه، إذا حد انتقده أو قاله حاجة مش عاجباه بيبقى الكلام بقلبه وممكن طول اليوم يفكر فيه وسهل يبكي، وهو أكتر شخص مش بيحب يضايق أي حد وهو أكتر شخص بيضايقوه الناس وبيحبوا يتعبوه ومحدش حاسس بيه🖤" ☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆ هحكيلكم قصة جميلة المرادي، قصة مختلفة شوية بس محتاجة مشاعر كتير، فيها ظروف كتير أوي معظمنا حسينا بيها قبل كدا، بس كل واحد مننا بيواجهها بطريقته..