Sun of Night
في حين أن ما عِشت لأجلةِ جاهداً ينهار عند محاولة وضع النُقطة الأخيرة.
' ماذا بعد؟ هل سأقع بحبك يا صديقي؟ و هل ستنسيني الماضي المرعب؟ حياتي البائسه هل ستغيرها؟ و هل انت تريدني لك! '
-هل هناك فرصة اخرى ؟ -وإن كانت،هل ستمنحني اياها ؟ انا اذيتك بشدة والان حان وقت الندم،لكنني حتما ساعوضك بحبي هذا. -تشانيول.. -لقد اتيت،بيكهيون.
كانت حياته تسير بشكلٍ جيد و كان الأكثر شهره بين الفتيات و كان يظن أنه الأكثر قوه أيضاً حتى قابل فتى قصير أصطدم به في الطريق ليسخر منه فانقلبت حياته رأساً على عقب .... قصه خياليه رومانسيه مثليه للبالغين
"متى آخر مرة بكيت فيها؟!" "لا أتذكر...ربما عندما كنت في السابعة؟!" "لما لا تبكي؟!!سيفيدك البكاء و يزيح شيء من همومك" "لا ابكي لأنني فقدت ذلك الشعور...الإهتمام" "أنا اهتم لك" "شهر ابريل لم يأتي لتكذب"
"اعد ماقلته"قال بحده وهو يشد شعري للخلف "انت ابن عاهر وايضاً فتاه لاتستطيع مواجهتي كرجل"قلت واضحك افلت شعري ولكمني مره اخرى استسلم لم اعد اشعر بفكي شد شعري مره اخرى وجعلني اقف "احضرو زوجته الجميله"قال افلت شعري ودفعني اصتدمت بهاري امسكني "انت بخير"سألني هاري "بخير لاتقلق"اجبته
حاكم لطيف يبلغ من العمر 22 عام صغير لكنه يملك من الحكمة والشجاعه تمكنه من حكم شعبآ كامل كل من يراه ينذهل من جماله..بياض جسده الشاحب عيناه بنية يشع بريقها كأنها حبة بندق يغرق بسحرها كل من يراها شعره الاشقر الذي ينسدل من خلف عنقه حتى كتفيه ..يحب شعبه ويفعل كل شيء حتى يكون في محل ثقتهم به وشعبه يحترمه ويبجله لكن...القدر...
"لقد كنت اعتقد انني مجنون حتى هويت اسفل حفره الارنب". -Niall Horan- "نايت شايد". هذا ما كان مكتوب على اللوحه الكبيره مع اضائتها الساطعه...