ما جادت به الروح
بعدما ارخيت اناملي لمده.. صرت من الصعب جدا ان اكون مقالات من صفحات عده.. هل اصبحت لا ابالي لشيء? ام هو تجاهل لدروس الحياة? ام هـي سيطرة آلام! او ماذا ياترى! لم استطع ان اجد اجابات تحدد ما انا به الآن.. ولا ازال اسأل نفسي! اهي انا التي كانت البسمة لا تفارق محياها! اهي المشاغبة التي لا يمل من ثرثرتها!..... بهتت الالوان...