الثبات.. هو ما يجب أن نتمسك به فى حياتنا مهما كان عمرنا او حالتنا او عادتنا و تقاليدنا. قل لى ما الفائدة من التغير.. للأسوء؟ لا شئ. دائمًا ما نسمع أن التغير جميل، يضيف لونًا جديدًا لحياتنا لم نعهده قبلًا، و لكن في بعض الأحيان يكون هذا اللون منطفئ.. لا حياة به.

نَظرت إلى تلكَ السماء التيِ تُزينها النجُوم وقَالت " مَاهو الحُب ؟ " نظرِ إليها وإبتسامه تَعلو شَفتيه وقَال " هُو شعور يشعُر بهِ الإنسآن عِندما يِكون شخصاً تُحبه بِجانبكِ لَمسّه مِنه فقط تجعلكِ تشعُرين بقشعَريره تجتاَح جسدكِ ، عِندما يكونّ سعيداً تشعُرين بأضعاف السَعادة التيِ ُهو بِها ، والحُزن كذلكَ ، هُو بإختصار يجعلكِ تشعُرين وكأنكما روحاً واحده.. " إبتسمت وقَالت " وهَل يؤلِم القلوب ؟ " اومئ وقَال " جداً .." ثُم اردف وقَال بتعُجب " ولِماذا تسألين إيتُها الطِفلة ؟ " إبتسمت وهمست بأذنهُ " لكي ابدأ ببِناء أسوار عاليه تحيِط ذلكِ الذيّ سيزدادَ آلماً إن اخترقهُ أحدهُم !"

من المؤلم أن تٓحظى بحياة أنت مَجبور عليها أن تُعاشر أشخاصاً الحقارة عنوانهم أن تتعرض للإساءة والتنمر والتعدى كل يوم حتى إنك اعتدته روتيناً أن تٓعود لمنزلك لتَحصل على بعض الأمان فلا تَجده بل تَجد نكيره أن تَفقد أشياءً لا أحد يَشعر بقيمتها أن تُغمض عينيك فى مُحاولة لنَسى ماضيك فتفتحها على واقعك المُر أن تَنتظر الأمل فتَجده مقتولاً مُند زمن أن تَنتظر إتصالاً من أحد حتى تيأس أن يَرتبط اسمك بدين لم تَعرف عنه شيئاً أستبحث وتَكتشف ما يتداوله أم ستصمت على جهلك هذا وتنصاع لتقاليد الدين الآخر؟ أن تَعيش وحيداً طوال عمرك أن تُجبر على تَرك موطنك فتعتقد إنه لصالحك ولكن تَجد عدوك يَتبعك ولا تَعرف السبب فتَصرخ وتُناجى وتَكتشف أن لا أحد يسمعك هل ستيأس أم ستواجه؟ أستسُب، تَشكر وتتأسف بعد انقطاعك عنهم مُنذ زمن؟ ~فما بالكم لو تَجمعت كل هذه الأشياء فى حياة فتاه لم تتعدى الواحد والعشرون ربيعاً؟! 2/10/2015 _____ *تأليفى⬆* *جميع الحقوق محفوظة لي© يَحظر طبع أو نشر أى جزء من هذا الكتاب بأية وسيلة تذكر.*

الجنة بالنسبة لي ليست حقيقة قادمة فقط! إنها المواعيد التي قمت بتأجيلها رغما عني! والأماكن التي لا تستطيع الأرض منحي إياها.. إنها الحب الذي بخلت به الدنيا..والفرح الذي لاتتسع له الأرض.. إنها الوجوه التي أشتاقها.. والوجوه التي حرمت منها.. الجنة موت المحرمات.. وموت الممنوعات.. الجنة موت السلطات.. موت الملل .. موت الحاجة .. موت التعب.. موت اليأس.. الجنــــــة .. موت الموت ___________ تم تجميع المعلومات من أكثر من مصدر المصدر الأصلي : محاضرات الشيخ هاني حلمي عن الجنة

#Wattys 2016 winner نَفَحاتٌ من ماضٍ عتيق تتجدد المكاره ويعلو الألم ، سفوحٌ لجبالٍ تمرغتْ بالدِماء وشلالاتٌ من دموعٍ هاربة من المحاجر ... أخبروني مرةً بأن الحربَ حيلةٌ صغيرة على الوقت تَقِفُ باكياً لا تعقل ولا تحتمل ، الوجعُ دمرك إنحلت عقدة حياتك تلك التي كانت زاهية ومتلألئة لتتكسر أمام أقدام ذاكَ المحتلِ العابث. أخبروني بأن الوقت يجيبكَ بعدها بنشر الألم المختبئ بين عقاربه ببطء كالسموم يناجيكَ أن تستفيقَ وتُدرِكَ أن ما حَدَثَ قد حدث وبدون أي وداعٍ او وعود منتظرة ، كّلُ ذلك كان مقولاتٍ وثرثراتٍ عابرة من كان يدري بأن الواقعَ أكثرُ مرارة ... وقتها بدأتُ أعد مرات إنكساراتي وفقدي فعجزتُ عن الإكمال . - ألكساندر آرلوف - قائد عسكري مناضل وليد ارضٍ تغذت على الحروب ... عاش في طمأنينة وسكينة برفقة إبنه الوحيد حتى حلت الكارثة التي قلبت حياته رأساً على عقب ، ليجد نفسه في ساحة المعركة يقاتل لبلده . ما تبقى له من عائلة .. يقاتل من أجل ذاته الفقيدة في إحدى طرقات الحياة التي تشكوا الهجران . معابرٌ إلى الهاوية : حكايةٌ عن حياة نفسٍ صابرة ...

مزيج من الحب ، والحزن ، ومن البكاء ، والفرح ، ومن المثالية ، والتمرد . الزنزانة ١١ هي محرابي وعالمي الوحيد الذي انتمي اليه .

- وردٌ وسلام - كتابٌ حاكَ معانيه بدمه ، صفحاته بعدد الرعشات التي أرقته . يناجي فيه مطالباً بسلامٍ غير موجود في زمن ... يعلن فيه الإحساسُ الحداد .

آخر ما صرحت به تلك الصديقة الراحلة : " كنت ذئبا فٱصطادتني الوحدة..." *ليست قصة خيالية بل واقع*

غبت للحظات ، لم أشعر غير أنني خسرت كل شيئ و ربحت كل شيئ. ربحت سجنا أملك مفاتيحه ... *سبب غيابي*