يكتُم الإنسان غضبهُ في قلبهِ ويضن انهُ اختفى فيضهر فجأه في الوقت الخطأ وللأسباب الخطأ والناس الخطأ انها ضريبه عدم خوض المعارك فـــي وقتـــــها!.

اذ كنتَ هنا للاستمتاع فـــ لا أنصحكَ بيها ؛ لان هنا لا شيء كما تعتقده ستشاهد سقوط الأقنعة والنفوس التي تلَهّف للانتقام ؛ والحقد هنا لا يتنسىَ و إنما يزيد من الصبَر لمواجهة الانتقام الاقوى .. . . . - راح أكتب عليك رواية ، وكل من يقراها يلعنك ويلعن الساعة إللي خذلتني بيها . . ولأول مرة . . لأول مرة بحياتي ؛ بهذيچ ليلة .. طلبت من الله أن يطلعه من گلبي و عقلي .. . . . صايرة تكرهين نفسج ؟؟ لأني حبيته چثير ... . . . "لا احلل بأي شكل من الأشكال أخذ أو اقتباس أي جزء من هذه الرواية ونشره في أي منصة كانت. جميع الحقوق محفوظة، وأي تجاوز يُعدّ تعديًا صريحًا على حقوق نشري . النهاية الوحيدة ... بقلم : ماربين محمد

في كل مكان وزمان أراك نجمي القريب لكن ! حينما مددتُ يداي وجدته ببعد الأرض عن الطارق لكنك مازال نجمي ومازلت ابحث عنك 💜

قصه هزليه ... على نمط قصص الفصليات المعتاده تبدي بكلمة طبعا

اجرامي

انتقام

قصة رومانسية تتحدث عن قصة حب بدأت من الصغر وكيف للاقدار ان تلعب بمصائر البشر وكيف للمشاعر السامية ان تعيش وتنتصر رغم الكبرياء والغرور

قصة فتاة مسيحيه من ارض ام الربيعين تهرب من الموت والحرب لتجد ان موت الجسد اهون من ان تعيش جسداً من غير روح بعدما غرقت كل أحلامها وآمالها مع غرق زوجها في بحر ايجه ...في الحياة هناك دائما فرص اخرى ...وأسرار حينما تكشف تقلب موازين حياتك ٣٦٠ درجه ...تابعوني لتروا ماذا سيحدث لحياة بيلسان بعد محاولة عبور البحر

قصة عراقيه اجتماعيه تميزها العاطفه والحب تتمحور احداثها حول التكاتف الاسري في المجتمع العراقي بحيث تظهر العائله العراقيه بحقيقتها البسيطه متعددت الابطال والشخصيات نوى القلب نيه مانواها لاحد غيرك نوى القلب يمشي لك على السمع والطاعه

روايه عراقيه ... تجربتي الاولى في الكاتبه التي اتمنى ان تنول اعجابكم  أذان مثقوبه ... لنيشان الخطوبه لم اكن في يوم كاتبه ولن اكون .... انا هنا اكتب مذكرات قصاصات لقصص واقعيه بلمسات خياليه فواقعنا اقسى من نعيشه مرتين حقيقتا وكتابه فسامحوني على شطحاتي الخياليه ...واغفروا لي اغلاطي الادبيه ... فانا هنا للادردش .. احلم .. اضيف القليل من الفرح لواقعنا المتعب .... ومن يدردش مع احبائه لا يأبه بلادب كثيرا  ******************** احببت السهر منذ صغر سني لم اذكر في يوم اني استلقيت على فراشي مبكرا الا بعد تهديد امي في طفولتي او اعياء وتعب شديد في المراحل الباقيه .... اليوم ككل يوم لم استطع النوم مبكرا قررت عمل سهره معتبره مع فنجان قهوتي ودفتر اشعاري فتحته على صفحه ذكرياتي معه ... كعادتي حين افتح دفتري