قائمة قراءة user05008495
6 stories
ما بعــد الاخطاء دوافع  by Zhr381
Zhr381
  • WpView
    Reads 6,528
  • WpVote
    Votes 507
  • WpPart
    Parts 9
كنتُ احلم دائماً اتخيل وارسم قصصً من الخيال اكتبُ في فراغي عن أمنياتي واحلامي التي لم يكن لها وصف كان فقط في ذهني متى يبدأ يكبر عمري وادخلُ عالم الفن المسرحي احقق ما اتمناهُ بالواقع الافتراضي اجسد شخصياتً انا من كتبها وانا من تخيلها ك أي فتاه في عمر المراهقة تحلم بفارس الاحلام الذي نسمع عنةُ بالقصص والافلام وك أي فتاه تريد كل شي بدون مقابل بدون خسران اي شي وهذا الذي إعماني كنتُ اعرف هذا جيداً .. لكن استهنتُ به عانيتُ من التنمر وكانت الحياة عاكسه تصفحت جميع انواع الشخصيات اتى شخصاً عرف عني كل شي دون أن اتكلم سلب مني احلامي وحريتي المعدومه وصحتي خسرت كل شي وجاء يقول اسف لقد كان هذا كلهُ من اجلكِ من اجلكِ انت لبست القناع وقسوت وتقويت وكان في كلامي الكذب اتسامحيني وتعودين لي حبيبةً وصديقةً وزوجةً وكان جوابي اسامحك لكن اعود كما لم اكن عليه مستحيل
بين الكاف و النون by saja59
saja59
  • WpView
    Reads 3,284,761
  • WpVote
    Votes 242,576
  • WpPart
    Parts 90
بسم الله الرحمن الرحيم إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ صدق الله العظيم
ضفائر صبريه  by NoorBasriy
NoorBasriy
  • WpView
    Reads 1,304,279
  • WpVote
    Votes 105,770
  • WpPart
    Parts 113
من ياخذنا الحب لدرجة الهوس و من نفقد المحبوب نحرك الاخضر واليابس الي بطريقنا قصة انتقام عاشك قصة تجمع الحب و طابع الاجرام قصة تتغير الطيبة بكلب عاشكنا للشر قصة ضفائر جانت حرز انتقام .. و تخطيط لموت ضحاياه بكل برود و قسوة قصة ضفائر صبرية قريبا
براكين الشوق  by NoorBasriy
NoorBasriy
  • WpView
    Reads 1,929,280
  • WpVote
    Votes 157,223
  • WpPart
    Parts 115
رواية باللهجة العامية العراقية عندما تثور براكين الشوق في داخلي ولا اجدك سأحرق عالمي فلعلي اراك في احلامي
شخوص متداخلة by -NAMARQ
-NAMARQ
  • WpView
    Reads 955,844
  • WpVote
    Votes 80,077
  • WpPart
    Parts 44
فتاة مسيحيّة تجد نفسها في ليلة واحدة شاهدة على جرائم مروّعة، تُرغِمها أن تشيخ ثلاثين عامًا. تهرب مع شقيقتها إلى تركيا، ولا تملك عن القاتل المجهول سوى إشارة واحدة يتركها خلفه: الحرف F يتوهّج بالدم. مَن يكون هذا الطيف الغامض؟ وما غايتُه منها؟ بين دهاليز الحبّ ومكائد الانتقام، تتشابك الأقدار وتنكشف الألغاز تباعًا في رواية «شخوص متداخلة»؛ عمل بوليسيّ دراميّ مشوّق يأسر القارئ حتى الصفحة الأخيرة.
مابين الزنزانه والحجل by Ghadeer-1997
Ghadeer-1997
  • WpView
    Reads 795,819
  • WpVote
    Votes 63,629
  • WpPart
    Parts 63
بين قضبان الحديد لقد رميتني ياحضره القاضي .. انك معروف بل عدالة ولكن لا ارى انك عادل .. ان قتلت هذا لا يعني اني مذنبة ليس جميع شاربون الخمر في جهنم ..!! بين ازقة الحديد امشي وحريتي مسلوبة مني .. لا يوجد سواء صوت الصريخ.. في بلدنا لدى القاضي قانون.. للحب .. حتى ان تخذل منه للحلم.. حتى انت تغدر منه للحياة.. حتى تنسلب منها..! عندما دخلت الى احد ازقه السجون لقد رايت ما يتعجب له البال ... لقد رايت اصدقاء بل انهم اخوه اصبحوا اليه لم اتخيل بشاعه السجون تولد الاخوه وما في داخلهم من قلب طيب كل يوم ننتظر المحكمه .... هل في يوم من الايام تشرق الشمس لنا.. هل صديقتي ترى ابنها الوحيد الذي تركته من الرضاعه ؟ هل صديقتي تعود الى احضان عشيقها من جديد؟ ..... ردت عليه وهي تفكر ... شلون ترجعي كتلها ... لاتنسين مرت ابوي جانت صديقتي واعرف كلشي عنها وحجايه مني اطيرها ورا النجوم وهاا بعد شغله انتي مو تردين ترحين للنجف علمود اسوين سحر بالمقابر اني راح اساعدج بالمقابل اساعديني اخلي ايصدك هو اعتدا عليه ....