قررنا، بأن أحدنا سيشكلُ للآخر جذوراً يضربها في أرضِ الواقع، وطناً ينتمي إليه، و ذاكرةً. « أهديكِ، لنفسي الغارقةِ بكِ، قصيدةً » - أحد عشر : الكتاب الثاني

فالبدايه الروايه بتكون غامضه نوعاً ما اتمنى تتحمسون معي💙 - - اسم الروايه: لَيآلي مُريبه - عدد البارتات: غير محدد بعد - الشخصيات: بتتعرفون عليها بالروايه - مواعيد التنزيل: على حسب التفاعل - وبس والله اتمنى تعجبكم الروايه وما احلل احد ينقلها بدون ذكر المصدر لأني اتعب وانا اكتب وربي، قرائه ممتعه💙💙💙💙.

مشاعره الميتة عادت للحياة .. قلبه المكسور عاد ينبض ويرقص فرحا لرؤيتها .. لطالما كان حبا من طرف واحد فهل سيصبح حباً متبادلاً ؟؟

استطلاع