أسيرةٌ بينَ عالَميْن
كنتُ فتاة طبيعية، مرحة ومجنونة، ليس لي في الحزن شيء؛ حتى جاء ذلك اليوم، حدث ما حدث, وانقلبت حياتي رأساً على عقب؛ لم أعد أتصرف كعادتي, وأصبحتُ أوصفُ بغريبة الأطوار؛ ليس غريباً فقد صرتُ أرى ما لا يرى غيري! وأسمع ما لا يسمعون! كلما أكون لوحدي، تحدث أمورٌ غريبة ومخيفة! نعم, لقد أصبحتُ أسيرة بين عالمين! ما السبب الذي جعلني...