ساقفل جميع النوافذ التي تؤدي الى التسامح فلا تراجع عن الثأر ..

ماذا لو كان الدم هو لونها المفضل..؟ 𝐓𝐇𝐄𝐘 𝐒𝐀𝐘 𝐌𝐀𝐅𝐈𝐀 𝐈𝐒 𝐌𝐘 𝐌𝐈𝐃𝐃𝐋𝐄 𝐍𝐀𝐌𝐄!

قد نظنها نهايه العالم ، لكن ما هي إلا حياه أخري ! دخيله متمرده ...جمعها قدرها السيئ به وهو الوسيم غليظ القلب توفي اخيه ليتركها له ...اجبرتهما الوصيه والعائله ان يكونا بطريق واحد معااا....ظنها لقمته السائغه سوف يفعل بها مايشاء لتستجمع قوتها..وتحاربه بكل مااوتيت من قوه.... لكن للقدر رأي آخر تجاههم فما هو !!!

قصه عراقيه حقيقيه ... مابين فتاه يتيمه ورأئد في مكافحه .

هلا فيكم بتمنى انو تعجبكم روايتي مع العلم اني اول مرة بكتب رواية و ملحوضة هامة انو الرواية *طويلة كتير *منحرفة جدداااا لا تنسو اتابعوني و تعملو فوت بليز يا لزيز حتى اتشجع و انزل بسرعة يلا بااااايييي♥️♥️♥️♥️

؟؟؟:توقف ارجوك(شهقه)ارحمني اترجاك(شهقه) ؟؟؟:قلت لكي ليله واحده لكنكي رفضتي والان ستصبح كل الليالي ههههه ؟؟؟:انت مجرد عاهر فاشل ابتعد عني انا اكرهك ؟؟؟:لتكوني لي للابد المؤبد ؟؟؟::عاااااا ساعدوني ارجوكم اااه عاااااااا اترجااالك كفى ااااااه

هو رجل و سيد الرجال من يتجرا و يرفع عينيه امامه و يتحدث بوجوده ، ااكذب عليكم اذا قلت لكم انه يحبها لا..بل هو يعشقها و هل للعشق حدود يا حبيبي ♥♥♥ هي حورية من الجمال و كان الجمال خلق ليعانق جسدها فقط و لكن بغيرته عليها و قسوته ارهق انوثتها ♥♥♥♥♥ القسوة هل تجعلها تخضع له و تحبه مثلما يحبها و يعشقها ؟ هل فيولت الهة الجمال تخضع له راغم جرائتها ؟ لنرى قد تحتوى الرواية على مشاهد غير مناسبة للبعض -انحراف و سيدة- تابعو معي روايتي مع سابق الشكر

يختطف,يغتصب,يتبع ميوله الساديه يجد متعته في ايذاء الآخرين, فيألمهم ليتلذذ هل قد يشعر بتأنيب الضمير؟ ام سيستمر في ذلك حتى لو شعر ان مايفعله خطأ؟

الحُب .. مُؤْلِم !. كَلَّا عَزِيزِي الحُب فِي حَالَتِي جَحِيمُكَ الأَكْبَر . كُلُّ السَلام فِي عَينَيّ تَعْكِس مِقْدَار حِقْدِي لِلعَالَم ، لَا تَنْخَدِع فِيه . قُلْ لي أُحِبُّكَ لِأَقتَلِعَ قَلْبَك العَاشِق هذَا ، هَكَذَا أُحِب أَنا ، مَرِيض بِكُلِّ مَا تَحْمِلُه الكَلِمَة مِن مَعنَى بائِس .

ايات طلعت وعيوني مابطلت... بجي... ماادري وين انطي وجهي اهلي تبرو مني .. وعيالي طردوني... شكد صعبه م̷ـــِْن الكل يتخلى عنك... بقيت ابجي.. ماادري ع شنو ابجي طفلي اللي اخذو مِڼـّي... لْـۆ اهلي اللي تبرو مني ... بقيت امشي واتعثر بعبايتي ... اسحل بالجنطة... وسمعت صوت هورن... خفت ..واسرعت م̷ـــِْن خطواتي ....هيي اوكفي ميزت الصوت وعرفته نداريت... شفته نزع نظارته ونزل الجام.... رحت قريب الجام وحجيت ... ...اسمر ه̷̷َـَْـُذآ انت رجعت ابني مو؟ كل ظني رجعلي ابني ... ...تعاي اصعدي بسرعه صعدت ع امل اشوف ابني يمة... وينه ... ...التفت منو ابني... باوعلي وسكت عرفت ماجايب ابني وياه ضليت ابجي وافكر .... وين تاليهة ياترى اشوف ابني مَـرّھٌ ثانية وين اروح هسة ... فززني م̷ـــِْن صفنتي وهو يكول .... راح اخذج لبيت الاء ه̷̷َـَْـُذآ ورث رجلهة اللة يرحمة...عيالهة مخلينة الهة... اسمر احلفك بروح علي اللة يرحمة ابني رجعه ... بقة يباوعلي بنظرات شفقة ع حزن ... مزيج م̷ـــِْن الاحاسيس معرفت اميز هل نظره... بس اللي اعرفه هو نظرات شفقه.. احترك كلبي تالي عمري يباوعولي بنظرات شفقة اني؟ فزيت ع كلامة وهو يكول ... ماادري ايات ماادري اشوف شلون تاليهة .... ..اسمر خدامة الكم بس رجعلي ابني تنهد .... بقلمي... {مفاجئات القدر} «للكاتبة ودق وائل الربيعي »