قائمة قراءة rrraaqqvb
34 stories
خيالي  الأسود  by ibramii
ibramii
  • WpView
    Reads 34,519
  • WpVote
    Votes 442
  • WpPart
    Parts 13
من قال ان العين صادقة فهو كاذب يمكن للعين ان تجعلك ترىء اشياء كثير لكن اغلبها كذب مما يعني ان تصديقك يعتمد أيضا علا.... الشخص ماذا سيحدث ان أجتمع رئيس من رؤساء المافيا الذي يعيش في وحدة اجتماعية مع مترجمة لصم والبكم لا تذكر من طفولتها إلا خيالا اسودا
خيالي الأسود 11:11 by MM16fofo
MM16fofo
  • WpView
    Reads 1,932,363
  • WpVote
    Votes 32,946
  • WpPart
    Parts 8
مُخيفة كالظلام وحيدة كالسهام قاضية بأحكام محققة بالسلام فاطمة العَبد. لا احلل بنشر الرواية كاملة بأي برنامج، ولا احلل بأخذ الرواية او ينسب نصوصي له.
شمس لايهم  by shyma_200
shyma_200
  • WpView
    Reads 1,430,518
  • WpVote
    Votes 51,214
  • WpPart
    Parts 50
قصة حب ولّدها القدر، وحاربها القدر نفسه شمس أحبت أيهم بكل ما فيها لكن الحياة قلبت الموازين لتكشف أن أصعب المعارك هي معركة القلب أمام الظروف
علاقة تنتهي بمحبة#القصة تحتوي على تفاصيل فاضحة  by salamAlsaad
salamAlsaad
  • WpView
    Reads 124,447
  • WpVote
    Votes 258
  • WpPart
    Parts 9
طبعا القصة تحتوي ع تفاصيل فاضحة وجريئة ومخلة ارجو من الي يقرون القصة ان يقرون هذي التفصيله كتابتي حتكون شرح تفصيل لكل لحظة بهاي العلاقة.. وانتي وتقرين اذا معجبج الوضع مو بالضرورة ان تصوتين او تعلقين.. وراح اتركم ويه القصة من العلاقات المميزة في حياتي والي ادور احداثها كيف انتقلت حياة امرأة من جحيم وضياع الى وجود وسعادة ومن ثم استقرار..
عروس الهور  by e_r_a21
e_r_a21
  • WpView
    Reads 4,963,352
  • WpVote
    Votes 220,214
  • WpPart
    Parts 59
في الزمان والمكان حيث لا يعود الإنسان كما كان تبدأ القصة. ظل غريب يتبعك في كل خطوة، وصوت يهمس في أذنك من العدم. لا تعرف إن كان حقيقيًا أم مجرد خيال، لكنك تعرف شيئًا واحدًا: لا مفر. ستكتشف الحقيقة، لكن بعد فوات الأوان.
شمس المارق by kmra_12
kmra_12
  • WpView
    Reads 209,499
  • WpVote
    Votes 8,558
  • WpPart
    Parts 22
صاراعات.جنون. حب. خذلان . انتقام
أنـتقام مِن بقايا الزُجاج  by its_Azal7
its_Azal7
  • WpView
    Reads 1,179,928
  • WpVote
    Votes 53,425
  • WpPart
    Parts 71
خلف الستارِ الموارب، تتلوّى الأسرار كأفاعٍ خفيّةٍ في ظلمةٍ لا قمرَ فيها، ظلمةٍ تبتلعُ الأنفاس وتُربكُ الإدراك. هناك، في الركنِ المعتم من العقل، يتوهجُ سؤالٌ لم نجد له جواباً: ماذا يخبئُ هذا المجهول؟ أكنوزٌ مطمورةٌ منذ الأزل؟ أم لعناتٌ قديمة تنتظرُ الأحمق الذي يوقظها؟ تُغري تلك العتمةُ الخيالَ، تُوقظُ جنون الفضول، وتدفعُ بالأفكار إلى حافةِ الجنون. نحن على العتبة، أيدينا تتردّد، تلامس المقبضَ وكأنها تلمسُ جرحاً مفتوحاً. نرتجف... لا من بردٍ، بل من احتمال أن نكتشف شيئاً لا يجب أن يُكتشف، أو أن نفقد شيئاً لا يُعوّض. هل نجرؤ؟ هل نفتح الباب؟ هل نُسلِّم أرواحنا لعتمةٍ قد لا تعيدُها؟ ماذا لو لم يكن هناك رجوع؟ ماذا لو خرجنا، لكننا عدنا بشيءٍ آخر داخلنا... شيءٍ لا يمكن إخراجه؟ وراء الباب، لا توجد إجابات، بل احتمالات. ولا توجد نهايات، بل بدايات تتلوّى تحت جلد الغموض. ربما يُكتَب لنا أن نحكي ما رأيناه... وربما نمسي نحن الحكاية ذاتها، جملةً ناقصة في كتابٍ أُغلقَ للأبد. تتساقط الأسئلة في عقولنا كالمطر الأسود، وتزرع في صدورنا خوفاً لا اسمَ له منه ومع ذلك... هناك فتنةٌ لا تُقاوم، نداءٌ لا يُسكَت، رغبةٌ غريبةٌ لأن نرى، فقط نرى، ما لا يجب أن يُرى. فهل نحن شجعان؟ أم مجرد ضحايا للفضول؟ هل سنصبح شهوداً على المج
في قبضة يديهُم    by Nisreen805
Nisreen805
  • WpView
    Reads 3,900,787
  • WpVote
    Votes 111,354
  • WpPart
    Parts 32
في قبضة يديهُم ✊🏻💛🖤.
في قبضه يديهم by jdisj600
jdisj600
  • WpView
    Reads 428,530
  • WpVote
    Votes 11,013
  • WpPart
    Parts 12
انشالله تعجبكم القصه
النهاية الوحيدة by marbeen1
marbeen1
  • WpView
    Reads 1,537,989
  • WpVote
    Votes 63,202
  • WpPart
    Parts 42
اذ كنتَ هنا للاستمتاع فـــ لا أنصحكَ بيها ؛ لان هنا لا شيء كما تعتقده ستشاهد سقوط الأقنعة والنفوس التي تلَهّف للانتقام ؛ والحقد هنا لا يتنسىَ و إنما يزيد من الصبَر لمواجهة الانتقام الاقوى .. . . . - راح أكتب عليك رواية ، وكل من يقراها يلعنك ويلعن الساعة إللي خذلتني بيها . . ولأول مرة . . لأول مرة بحياتي ؛ بهذيچ ليلة .. طلبت من الله إنه يطلعه من گلبي و عقلي .. . . . صايرة تكرهين نفسج ؟؟ لأني حبيته چثير ... . . . "لا احلل بأي شكل من الأشكال أخذ أو اقتباس أي جزء من هذه الرواية ونشره في أي منصة كانت. جميع الحقوق محفوظة، وأي تجاوز يُعدّ تعديًا صريحًا على حقوق نشري . النهاية الوحيدة ... بقلم : ماربين محمد