My life
11 stories
مصيبة مزدوجة by NourRowan
NourRowan
  • WpView
    Reads 7,157
  • WpVote
    Votes 351
  • WpPart
    Parts 3
وردة : دة بجد هيجيبوا فوتوجرافر جديدة؟ رمضان: و فيه لعيبة جديدة كمان سعد: تفتكر مزز؟ أحمد عادل : حقير حسين: هتبقى ماليطة روان: مش مصدقة اخيرا هنبقي في النادي!! نور: و هلعب بإسم الأهلى .. بس تفتكري هيقتنعوا بيا؟ روان: ان شاء الله و لو لا هتلعبي غصب عنهم و وريهوم
حب لعيبة by rawan_74
rawan_74
  • WpView
    Reads 159,571
  • WpVote
    Votes 9,706
  • WpPart
    Parts 72
ريم جمال, بنت مرحة, محبوبة, مجنونة. بس مننساش... أخت لاعب الكرة الاهلاوي عمرو جمال. ريم من ساعة ما رمضان صبحي بقى في الاهلي و هيا معجبة بيه, و هوا كمان معجب بيها. بس, محمود حسن تريزيجيه بيحب ريم من زمان, و هيموت عليها. بس لما عرف انها بتحب رمضان. بعد. رمضان عمل حاجة ريم عمرها ما هتسامحه عليها. و اللي هيكون بيساعد ريم, هو محمود. ايه اللي هيحصل؟ ريم هتفضل بتحب رمضان؟ ولا اخيرا هتعرف ان محمود يستحقها اكتر منه؟ ايه رد فعل عمرو لما يعرف مثلث الحب اللي اخته واقعة فيه؟ أهلا بيكم في حب لعيبة. رقم 3 في Mystery\Thriller ♥
بعشقك ❤ by janasameh74
janasameh74
  • WpView
    Reads 59,075
  • WpVote
    Votes 2,864
  • WpPart
    Parts 21
انا و للاسف اخت محمود تريزيجيه -_- و انا وبكل فخر زملكاوية و للابد •••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• رمضان : اختك دي عايزة الحرق صالح : دي تشل بلد -_- سعد : محدش بيطقها اصلا .. غالى : انت متأكد ان دي اختك اساسا ***** بعشقك ❤
ف مدرستنا لعيبةة by Esraa_elahly
Esraa_elahly
  • WpView
    Reads 207,213
  • WpVote
    Votes 11,085
  • WpPart
    Parts 27
مسلسل في مدرستناا لعيبه فكرته بتدور ان ف 5 لعيبه اتنقلوا مدرسه جديده المدرسه دي فيها شلةة بنات مجاانين هيهبلوا الشباب بمقالبهم لحد ما كلهم يسلموا وميقدروش يستغنواا عن بعض
مطب صناعي by RonaGamal
RonaGamal
  • WpView
    Reads 70,418
  • WpVote
    Votes 3,873
  • WpPart
    Parts 28
ع اد ما الحب شيئ جميل ع اد انه ممكن يكون حب اناني رنا غالي بنت عندها18 سنه اخت الكبيتانوو حسام غالي تقع في الغرام فلا تفلح فيعوضعها الله بالغرام التي كانت تحلم بيه وهي بنت مجنونه جميله
ابو التفانين by mero375
mero375
  • WpView
    Reads 127,778
  • WpVote
    Votes 9,004
  • WpPart
    Parts 42
اتفضلو برجليكو اليمين ومش هتندمو ان شاء الله
Not First . (قــيد التـعديـل) by zara_l99
zara_l99
  • WpView
    Reads 1,858,099
  • WpVote
    Votes 72,056
  • WpPart
    Parts 119
.. أنتي أسعد بين ذراعين لا تستطيع ردع نفسها عن تنفسك ! .. لا تتوتري ان تلفضة لساني وقاحتاً , فهي فقط تحاول تكذيب ما تراه , فأنتي حلم اليقظة الخاصة بي .. ليست شقيقتي ! هآب ..
The Soldier | الجُنـدي by mira1dzayn
mira1dzayn
  • WpView
    Reads 559,148
  • WpVote
    Votes 34,515
  • WpPart
    Parts 34
" أنـا..أنـا احبـك لمـا لا تفهـم ذلـك ؟ " " وانـا اكـرهـكِ اضعـاف الحـب الـذي تكنيـنه لـي ، مارائـيكِ ؟ " " مـا الـذي تريـده ؟ لمـا تعذبنـي ؟ انـا فتـاه وامـتلك من الجمـال مالـم تمتلـكه غيـري وابنـة شخصـاً تهـاب النـاس منـه وفـوق ذلـك بأكمـله أنـا احبـك ايـها الجنـدي " " انـتِ وجمـالكِ الـذي لم يشـهد مثله وابـاكِ ذو الهيبـه واموالـكِ الطائلـه وحبـكِ الـذي جعـل كرامتـكِ هبـائاً منثـوراً ستجديـن مكانهـمَ اسفـل حذائـي " " فقـط استـوعبي بأن الجنـدي مالـك لن يقـع في شباكـكِ ابـداً ، ابـداً " - تـاريخ النشـر 18 / 2 / 2016
صُـمـود by paassantt
paassantt
  • WpView
    Reads 167,518
  • WpVote
    Votes 12,696
  • WpPart
    Parts 33
"من عاب أبتلي" وأنا عِبتُ كثيراً، سخرتُ كثيراً، استهزأتُ كثيراً منهم وما كُنت أعلم أنني سأعاني مثلهم يوماً ما ورُبما أبشع، ولكن أنا أبتليتُ بلاءً حطّم قلبي أشلاءً.. كسَرني. هشمَني ذلك الحُب كَسمَكه تائهه عن مياهها تختنق باحثه عن النجدة، كطائر حزين أصابته سهاماً فسقط طريحاً لا يتحرك.. كعُصفور مِسكين نبُح صوته من كثرة النِداء ولا أحد يسمعه.. رُبما أستحقيت ذلك الألم أو لم استحقه، رُبما تألمتُ كثيراً وأحيانا ندِمت علي ذلك الحُب، رُبما سيُسيطر عليّ الوَهن والضعف يوماً ما.. ولكن ما أنا متأكده منه، أنني لن أنسي ذلك البلاء يوماً ما.. الغُلاف من صُنع: @tokahahmed
LOREN | لـورين by mira1dzayn
mira1dzayn
  • WpView
    Reads 494,269
  • WpVote
    Votes 35,715
  • WpPart
    Parts 47
نَظرت إلى تلكَ السماء التيِ تُزينها النجُوم وقَالت " مَاهو الحُب ؟ " نظرِ إليها وإبتسامه تَعلو شَفتيه وقَال " هُو شعور يشعُر بهِ الإنسآن عِندما يِكون شخصاً تُحبه بِجانبكِ لَمسّه مِنه فقط تجعلكِ تشعُرين بقشعَريره تجتاَح جسدكِ ، عِندما يكونّ سعيداً تشعُرين بأضعاف السَعادة التيِ ُهو بِها ، والحُزن كذلكَ ، هُو بإختصار يجعلكِ تشعُرين وكأنكما روحاً واحده.. " إبتسمت وقَالت " وهَل يؤلِم القلوب ؟ " اومئ وقَال " جداً .." ثُم اردف وقَال بتعُجب " ولِماذا تسألين إيتُها الطِفلة ؟ " إبتسمت وهمست بأذنهُ " لكي ابدأ ببِناء أسوار عاليه تحيِط ذلكِ الذيّ سيزدادَ آلماً إن اخترقهُ أحدهُم !"