رجل ولكن
قصة باللهجة العامية المصرية ، تدور احداثها حول شاب مصرى تقع فى حبه فتاة نظراً لقوة شخصيته ورجولته وهو ايضاً يقع فى غرامها ويهيم بها عشقاً ولكن لا يوجد شيئاً كاملاً فـ يظل هناك دائماً شيئاً ناقصاً لانه اصبح رجل ، ولكن ..
قصة باللهجة العامية المصرية ، تدور احداثها حول شاب مصرى تقع فى حبه فتاة نظراً لقوة شخصيته ورجولته وهو ايضاً يقع فى غرامها ويهيم بها عشقاً ولكن لا يوجد شيئاً كاملاً فـ يظل هناك دائماً شيئاً ناقصاً لانه اصبح رجل ، ولكن ..
رقية أو بمعني أصح الصول رقية بنت في ثلاثين من عمرها شكلها عادي مش حلو اوي لحد دلوقتي مش اتجوزت بسبب شكلها حياتها كلها هتتغير في لحظة معقول بنت شكلها عادي تقع في الحب أو هتفشل بسبب شكلها ونظرة المجتمع ليها اقراو وانتو تعرفوا :)
تزوجتة مخصوبة .... لكننى عشقتة ..♥ ....... اارواية تكون من 17 فصل :) اتمنى نتنال اعجبكم :)
مسلوبـه إرادتُهـا،ذات ماضٍ لم تكُن هي سوي ضحيتـهِ،،ماضٍ اُستعمل كـ سلاح ضدها..لتُسجن داخل حاضرها المُعتم،وتُصبح أداه لذاك السادي،،ولا يُمكنها أن تصرُخ مستغيثـه سوي داخل نفسها..لتجـد وأخيراً بريق امل يتسلل داخل عتمتها ويمُر امام عينيها ثم يُكسبها لمعاناً ..فـ تستمد هي منه القوه لتُفتك بأسوار زنزانتها مُحققـه الإنتصـار...
مسلوبـه إرادتُهـا،ذات ماضٍ لم تكُن هي سوي ضحيتـهِ،،ماضٍ اُستعمل كـ سلاح ضدها..لتُسجن داخل حاضرها المُعتم،وتُصبح أداه لذاك السادي،،ولا يُمكنها أن تصرُخ مستغيثـه سوي داخل نفسها..لتجـد وأخيراً بريق امل يتسلل داخل عتمتها ويمُر امام عينيها ثم يُكسبها لمعاناً ..فـ تستمد هي منه القوه لتُفتك بأسوار زنزانتها مُحققـه الإنتصـار...
المقدمة ان يطعنك أحدهم في ظهرك فهذا امر طبيعي ولكن ان تلتفت وتجده اقرب الناس اليك فتلك هي الكارثه ... فلا تيأس اذا تعثرت اقدامك وسقطت في حفرة واسعه ...فسوف تخرج منها وانت اكثر قوه وتماسك... والله مع الصابرين
لكل واحد فينا حكايه وحدوته منها السعيد ومنها الحزين هذا الابوم هيضم مجموعه من القصص القصيره وكلها هتبقى بأسماء مستعاره للسريه والحريه
ما الذي ستفعله الغزلان عندما يقعون في غابة الذئاب ؟ هل يستسلمون للأمر الواقع والقدر المحتوم ويقبلوا بأن يكونوا فريسة سهلة للذئاب البشرية ام انهم سيخلعون جلود البراءة التي تكسوهم ويطبقون المثل القائل " ان لم تكن ذئباً اكلتك الذئاب " ؟؟؟ تتحدث الرواية عن صديقين مقربين تعرفا على بعضهما في السجن ليصبحا روحاً واحدة في ذل...