اوليفيا ذات الحظ العاثر ، وزين صاحب الثروة والغِنى .. يجتمعان معاً ويفترقان ايضاً ، عندما يجتمعُ الثلجُ والنار .. هنا نُحدثكم عن زين واوليفيا .

طموحها فاق الحدود.. البشر بالنسبة لها درجات تصعد فوقها لسلم المجد تخلت عنها الحياة لكنها أصرت على الإمساك بها. قصة فتاة فقيرة أصبحت ملكة على الملوك

وبين ثنايا الدهر وحتى في احلك الايام, حين يكسو السواد شعر الارض والمدن, وتُغطى السماء بلون الليل الاسود الداكن, ويوشك اسياد الشر على الانتصار. حينها يرتقي ضوء الحق, وتنافس شمعة الامل رياح الشر وتتشبت بقلوب خير البشر, وتزداد شرارة كلما قست الحياة على ارواح اصحاب تلك الاجساد. ومنذ ان وجد الخلق لم يرتقي الشر نحو قمته ابدا ليحكم الارض, ومهما تكالبت قوى البشر والشياطين واتحدت لتنهي زمن الخير, لن تنتصر. واذا انتصرت فذلك يعني ان فرسان تلك الحقبة رضخوا لليأس واستسلموا لظلمات قلوبهم, ولم يسلوا سيوفهم بوجه الظالم المطلق, حينها لا تبتأسوا فقد استحقوا ما حل بهم.

حسنا هل يريد امتلاكي لن يحدث ابدا سااريه من اكون انا ياالهي هي تعجبني كثيرا اريد امتلاكها واقسم اني سااحصل عليها . . . . . . . . اللهم اني اخذت ذنب ماقرأت

في موكب لم تشهد مثله بلاد، ولم تعرف مثل عجائبه عروس؛ زُفَّت «قطر الندى» ابنة الوالي «خمارويه بن أحمد بن طولون» من «مصر» إلى «بغداد» زوجةً للخليفة «المعتضد»(خليفة الدولة العباسية آنذاك)؛ وذلك بعد أطماعه بالاستحواذ على خراج «مصر» كاملًا والقضاء على الدولة الطولونية، إلا أن جيش «خمارويه» استطاع أن يهزم المعتضد هزيمة ساحقة، ورغبةً في ربط أواصر الأمة الإسلامية أعاد «خمارويه» الخليفة إلى بغداد معززًا مكرمًا، بل ومنحه ابنته «قطر الندى» زوجةً له. ظل «المعتضد» متشككًا في نوايا «بني طولون» عازمًا على الغدر بتلك الزوجة التي بعثها والدها لتستحوذ على الحكم؛ إلا أنه وقع أسيرًا لجمالها وعلمها؛ فتشتَّت بين مآربه وهواه، في إطار روائي ممتع يحكي «محمد سعيد العريان» حقبة توضح تأثير المال والمرأة على مجرى التاريخ.

هو عبارة عن خواطر دينية تدور في ذهني عن كل مايتعلق من طاعات بين العبد وربه واحاول من خلال كتابتي ان اقرب لكم كيف يجب ان تكون علاقتنا بخالقنا وكيف نتأمل في رحمته وغفرانه وأياته ونعيش لحظات من التأمل بحب الخالق والقرب منه واتمنى ان اوصل لكم كل مافيه خير واصلاح لي ولكم

تحت سقف الغنجّ تعيش، كل مالذ وطاب يقفُ تحت قدمها بخضُوع ومع كـل هذا كانت تريد السلُوك بطريقٍ آخر ،فإنصاعت لسراط لا ينتمي لها!عكس البيئة التي وُلدت عليها وأكثر مما يكُون.

"Answer my question," the mystery man growled but I simply continued to ignore him. Following where the powerful presence was coming from, I stopped when he was right in front of me. Reaching out, I felt my hand touch a prickly cheek. What I wasn't expecting was the sudden explosion of colors and electricity zip through me. Gasping I pulled back but a large calloused hand gripped mine in a tight hold. The one word that I never dreamed of ever hearing was suddenly spoken. "Mate," ~~~~ Kei Valancia, a blind young werewolf, has traveled all over and has visited hundreds of weak packs to train them and leaving behind the best fighters in the world. Yet, Kei hides a secret that nobody knows. Ryker Dare, Alpha King, has lived many years, seen many wars, and has spilled much blood by his own hands. So it's no surprise that he has given up on ever finding his mate. So, what happens when Ryker runs into Kei while visiting a neighboring pack? Highest Rank: #1 in Werewolf 6/12/16 Cover made by _DEMiiGODDESS_

"لما لا تفهم !!" صرخت بأعين دامعه و شفتاي ترتعش وهو يحدق بي بذهول " أفهم ماذا !!" صرخ هو الآخر " أني أن وقفت معگ هنا لثلاث دقائق لعينه آخري سـ.." قلت بصراخ و همست بنهاية الجمله و تلك الرعشه جابت جسدي مجدداً ألتفت لأذهب لا أستطيع المواجهة أنا أضعف من مواجهته أضعف من نظرة عيناه التي كانت تعطيني القوة بالماضي مررت بجانبه لكنه أمسك ذراعي و جعلني آواجهه نظرت له و الدموع بالفعل أغرقت وجنتاي " سأقع بحبگ مجدداً و أنت " شهقت بسبب البكاء اللعين محاوله ألتقاط أنفاسي " و أنت سترحل مجدداً " همست و أستطيع رؤيه عينيه تلك كانت تشعرني بالأمان سابقاً كنت سأرحل لكنه جذبني و ألصق شفتاه بخاصتي و عاد ذاك الشعور مجدداً كأن الذكريات تآبي الرحيل !! " المقدمه مقتبسه و ليس لها علاقة بالقصه بل تعبر عما تحويه " لا تحكموا علي القصة من البداية فهي "قيد التعديل"