ابن الحشد و المجنونة
شاب من الحشد الشعبي وفي الحرب كانت هناك فتاة مغمى عليها على الأرض بين الحرب لم يكن لها أحد أخذها هذا الشاب إلى منزله وبدأت حكايتهم معآ )الرواية بالهجة العراقية ) الكاتبة :لهيب خضير )
شاب من الحشد الشعبي وفي الحرب كانت هناك فتاة مغمى عليها على الأرض بين الحرب لم يكن لها أحد أخذها هذا الشاب إلى منزله وبدأت حكايتهم معآ )الرواية بالهجة العراقية ) الكاتبة :لهيب خضير )
كيف جعلتني أحبــك إلى هذا الحد كيف خلقت اللهفة في عيني وفي كياني نعم جعلتني أجن عندما أتذكرك أتخيلك في كل شيء أتخيل وجهك في وجوه الحاضرين اسمع صوتك في كل لحظة اشعر بقربك في كل مكان رواية جميله وممتعه باللهجه العراقيه اتمنى لكم قراءة ممتعه دمتم بحفظ الرحمن للكاتبه :- Tabark Alami
عندما يبنا الحب في الله نؤمن بانا لن نفترق عندما تكون ساحات المعركه جنه لو كان للاسد جنسيه لكان عراقيا عندما تخيط العبائه بلدم هنا تبدأ قصه ريحانه ومحمد
" انا أحبه؟ ...أنا لا احبه بالتأكيد ! " هراء حقا ..إنه حتى لا مجال للتفكير في سخافة كهذه! أين نظرات الإعجاب التي تبدأ بها أي قصة حب سخيفة ؟ لا أشعر بتلك الفراشات المزعجة تدغدغ معدتي عند النظر إليه كما يحدث مع العاشقات الحمقاوات .. أليس هذا دليلا دامغا؟ ما يحدث حالما يقع بصري على وجهه هو أن يدي فقط تدغدغني لأصفعه ..ف...