روايات غامضة متسلسلة
3 stories
معزوفة الموت 💀 by lymph3
lymph3
  • WpView
    Reads 842
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 16
رحلة الفتي "يوتاكي " و تعرفه علي حياته و ما يحيط بها من غموض
ما وراء الأكاذيب by TasneemMostafa6
TasneemMostafa6
  • WpView
    Reads 302,720
  • WpVote
    Votes 21,596
  • WpPart
    Parts 50
"لنلعب لعبة" قالها بإبتسامة لعوب فردت بدهشة: "لعبة؟ اي نوع من الألعاب؟" بجزل قال: "لعبة عن الحب" نظرت له بعدم فهم فتابع: "من يقع في حب الأخر اولا يكون هو الخاسر" قلت بتعجب: "ولماذا اشارك في هذه اللعبة؟ ما الذي سأحصل عليه منها؟" اتسعت ابتسامته وقال بثقة: "سأمنحك ما تطوقين اليه...سأمنحك الحرية التي تريدين...سأحررك مني بلا قيود...لكن إن خسرتي فأنت لي وملكي الى الأبد" *** *** *** الصراخ.... الانين........ والنحيب....... تلك كانت المعزوفة وعلى انغامها تحرك القتلى نحوها فهي المبتغى وعنها تتجمع الدماء لتكون الحقيقة "سيساعدك اثنان احدهما معنا والاخر لم يعد ينتمي لعالمنا فأحدهما يقف مبتسما في هدوء منتظرا النهاية منتظرا وصولها اليه لتجلس بين يديه كما فعلت من قبل ناظرا الى القبرين واقفا بين الاوراق في انتظار الوقت الذي سينضم فيه اليهم الى الموتى.. واخر حائر مثلك فهل ستهديه ام سيهديكي هو؟ وبين هذا وذاك ستقفين وسط الدماء عند مفترق الطرق ...." هكذا قيل لها إننا نتحدث عن ما وراء الاكاذيب يا سادة ..عن اكاذيب محاها النسيان عن اكاذيب طوى عليها الزمان طفحته ..ثم جاء الموتى ليفتحوا صفحاتها من جديد...
لا!  للملك by fouasimariam
fouasimariam
  • WpView
    Reads 6,823
  • WpVote
    Votes 464
  • WpPart
    Parts 15
أخذت نفسا عميقا مع ابتسامة حزن ونظرة فرح يملؤها شغف للحرية و الرحمة ، و قلت بأعلى صوتي _ " لا ! " كانت هذه الكلمة الوحيدة و الأخيرة التي تطايرت في الهواء بسخطها و روعتها و قسوتها و حنيتها لتصل أذانهم . وتأخذ منحا اخر في القاعة تتناقلها اذان الجميع لتصل في النهاية لمن يقف بجنبي بجسد واثق وقلب محب و نظرة املة، لتكتب في سجل التاريخ ما قد يكون يكتب في سجل امرأة عادية مثلي فقط. كانت التاسعة صباحا و الجميع ينظر ، ينتظر ويترقب كلمتي الأخيرة وخصوصا هو. اعلم أن حياتي بعدها ستتدمر أو بالفعل قد تدمرت ، و أعلم أن الجميع سيغتابني بوجودي. الأصدقاء سيحتاطون مني، و العائلة سيُكْرهون بسببي و في النهاية قد يمقتونني هم أيضا. ربما منهم من سيعتبرني ثورية أو شخصية مثالية . و يأخذ الأمر بجدية، لينضم نهضة ضد الملكية. في الحقيقة وفي خلوة مع عقلي أفكر أنه ربما لو كنت في بلد غير البلد ، و عالم غير العالم ، لما كانت هذه الضجة لتتواجد من الأساس ، أو لما تواجد هذا الحشد من الذئاب، ينتظر لحظة الانقضاض، و التلذذ بالافتراس. كان هو الملك ، أما أنا ؟ فكنت الزوجة و الام و الإبنة و الجارية و الحاضنة وحتى القطة . كان هو الملك و أنا فقط كل شيء غير الملكة. لربما قد إعتبرني الاخرون محضوضة . فزوجة الملك لا مكان لها بقربه سوى كملكة. و كما يقا