رواياتي.
9 stories
جَزِيرة المِفقُودِين✅ by AmanyTarekAhmed107
AmanyTarekAhmed107
  • WpView
    Reads 34,625
  • WpVote
    Votes 1,230
  • WpPart
    Parts 11
ثـانِي أعمالي الأدَبية. [ مُكتملة].
على مـر الزمان ج٢✅ by AmanyTarekAhmed107
AmanyTarekAhmed107
  • WpView
    Reads 94,813
  • WpVote
    Votes 3,483
  • WpPart
    Parts 37
وَأحلى الهَوَى ما شكّ في الوَصْلِ رَبُّهُ وَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقي
براثن الذِئب.✅ by AmanyTarekAhmed107
AmanyTarekAhmed107
  • WpView
    Reads 667,959
  • WpVote
    Votes 16,941
  • WpPart
    Parts 33
يِقُول "نـزار القبانـي: "الماء في عينيك زيتيٌ.. رماديٌ.. نبيذيٌ.. وأنا على سطح السفينة، مثل عصفورٍ يتيمٍ لا يفكر بالرجوع". لم تكُن تعلم بأنها دِخلت جحرهُ من البداية، وكُل ماكان خلف الستار، إنِكِشف لتبدأ المِسرحيِة بتمثيل مُتِقّن برع فيهِ، وبرعت بأن تكُون طُوقًا في عنقهُ
Lost In Japan. by AmanyTarekAhmed107
AmanyTarekAhmed107
  • WpView
    Reads 4,120
  • WpVote
    Votes 309
  • WpPart
    Parts 11
حينما تتحكم ذُبابة في عقول البشر. • Cover by znza_
على مِر الزمان.√ by AmanyTarekAhmed107
AmanyTarekAhmed107
  • WpView
    Reads 82,909
  • WpVote
    Votes 2,402
  • WpPart
    Parts 23
وعن حباً أهدرهُ الزمان. --- كانت تَظُن بأنها لن تقع فِي الحب، وأنها لن تنال شرف المحاولة، وإن حاولت تجنب ذلكَ إلا بأن قلبها إنصاع جاثِياً لعيناه الآسيرتان لنفسها، هـيَّ أحبتهُ حتى وإن حاولت الكذب فعينيها تفصحان عن مابدَاخِلها ..
زهـراء |Zahra✅ by AmanyTarekAhmed107
AmanyTarekAhmed107
  • WpView
    Reads 104,123
  • WpVote
    Votes 4,917
  • WpPart
    Parts 58
" قد مررتُ بالحب معه عَدَّة مراحل هُو لم يعيشهم بل فعلتُ أنـا". •قصة تُحاكي قصصا حقيقة. •جميع الحُقوق ليّ® الغلاف من تصميم المُبدِعة Bassma_soliman
Now I know The reason✅ by AmanyTarekAhmed107
AmanyTarekAhmed107
  • WpView
    Reads 26,237
  • WpVote
    Votes 2,102
  • WpPart
    Parts 35
لقـد تـأخرتَ علىّ عملـها اليوم،نظـرتَ لساعتها بضجـر قائلة: -"تـأخرتُ سـاعة كـَاملة." نظرَت إلىّ زملائـها بتوتـر فـ علىّ مايبدوا هنـاكَ منَ أخبـر المديـر بتـأخرهـا،أسرعتَ بالجلوس بمقعدها ثم عدتَ حتى ثلاثة قائلة: "واحد" "أثنين." "ثلاثة" حتى خرج مديرها غاضبًا بعنف قائلا بصراخ: "أيـن هىَّ ليليان؟!" أبتلعت لعابها بقلق،فنهضتِ بخوف قائـلة بحنجرة جافـة: "لقدَ جائتُ سيد مارك." نظر إليهـا نظرة حادةوإحتقار،حقاً يريد أن يخنقهـا بيداه التى أهتـرتَ بزمان كبره. "أريدكِ فى مكتبِى حالاً." قالها والغضب يملئ وجهه غالقًا باب مكتبه بعنف،أسرعت خلفه،وقفت ثابتة تستمع لسبابه ولعناته إليّـها. قالت بهدوء لتهدئ من روعه قليلا: " أعلم أنى تأخرتُ بتسليم المقال ولكن لا أستطيع إيجـاد الافكار له حقًا." رأته يشعل سيجارة ضخمة ويتنفسها بسرعـة،حتى هـدأ قليلاً،وأصبح يتنفس ببطئ رهيب،فقال بلهجة لطيفة: " لا أريـد هـذا المـقال." قالت بإستغراب ودهشة تعتريها: " إذاً ماذا تودَ أن أكتب عنه." "حالات الإنتحار." "ماذا؟!." والآن وقعا فى مصيبة بسبب آخرى ولم تكن تعلم أن هذه بداية لنهاية حياتها،أنه أصبح الكتابة عنه إن لم تعشه وهذا أصبح جزء لايخرج عنهم،الذين يضحونَ بأنفسهم من أجل مرض يدعَىّ(الاكتئـاب.) **** الفكرة جاتلى وانا بتفرج على فيلم Never been
Don't Leave me alone .✅ by AmanyTarekAhmed107
AmanyTarekAhmed107
  • WpView
    Reads 11,781
  • WpVote
    Votes 773
  • WpPart
    Parts 19
الجُزء الثاني مِن رواية ' Now I Know The reason '. - لازِلتُ أحِبهُ، لازال قلبيّ يُريد محادَثتهُ، لازال جسديّ يحصل لهُ اضطرابات لو رأيِتهُ صدفة، لازالتُ أريدهُ، وأنا أعلم انهُ كذلكَ .