المستبد وحريتي
لقد أتوا هذا ما صرخ به الاطفال نعم لقد اتى لياخذ عروسته ولكن اين هي؟ هي في احدى غرف البيت واقفة وهناك سلاح موجه بااتجاه رأسها لا تملك الا ان تتوسل لهم وتبكي وتطلب ان تبقى في بيتها وتذهب لتدرس في العاصمة لتصبح طبيبة لكن لا احد يسمعها منهم لا احد يفهمها منهم حتى المرأة التي انجبتها قالت بصوت يملئهُ الدموع: فقط لاني فتاة...