I Need My Daddy [INMD] LS
"أحتاج دادي خاصّتي." "أحتاجك." - توب هاري. __ مرحبًا مُجدّدًا..(: - الرواية حُذِفت مِن قبل و ها أنا أُعيدُها بِـمُساعدة شخص لطيف، كل الحُب.
"أحتاج دادي خاصّتي." "أحتاجك." - توب هاري. __ مرحبًا مُجدّدًا..(: - الرواية حُذِفت مِن قبل و ها أنا أُعيدُها بِـمُساعدة شخص لطيف، كل الحُب.
"دعنا نتخطي البلاد هاري ؟" . "لا، ليس مرة أخرى . لا استطيع المغادره" . . . لويس يريد انقاذ هاري لكن هاري يخشي المغادره
هل انا احمق لانني احببتُه ؟ ولكن لابأس فليس لدي شي لاخسره , هو الألم ، و هو الدواء ايضاً لا استطيعُ القيامَ بشيءٍ من دونه انا كالطفل الضائع .. مُنذ ان فقدت ُوالداي .. لكنني اشعر انني بامان معه ، اشعر بالانتماء . فهو كالقمر منير في حياتي ولكنه معتم في الوقت نفسه. "هل ستحبني حتى ان كنت في ال٦٠ من عمري ؟ " يقول لوي...
اذا كنتي فاضيه و لا لك نفس تدورين روايه وويمكن تعجبك او ماتعجبك ادخلي عنا وشوفي انواع الروايات وملخص عنها وعن ايش تتكلم
خلف كلّ ماتلقّاه؛ هو لديه تلك المشاعر التي يخفيها ببروده، لديه قلبه المتحطّم، بالنّسبة لطفل، هو لم يكن كذلك، كان كالجسد الفارغ من الرّوح، عيناه المظلمه الفارغه، زمرّديّتاه خاليه من الحياه، كان يعيش ليتنفس، يتنفس ليعيش، بِلا سبب! ~ لوي توب و هاري بوتوم؛ بِمعنى آخر لوي هو المُسيطر * ليس مهووس سيطره * في العِلاقه و هاري...
كلمات اغاني ون دايركشن .. الالبوم الخامس ماد ان ذا ا.م انشاءالله اترجمها كمان
وكأن العالم تجرد من كل لونٍ له علاقة بك! ألوان عالمي ذبلت وبدأت تتلاشى، غزاها الأسود والأبيض بغيابك.. حتى أشباهك التسعة والثلاثون لا أثر لهم! وكأن الحياة قد أقسمت ألا تجمعني حتى بمن له شكل ظفر اصبعك! أتمنى لو تختفي من داخلي كما اختفيت عن ناظريّ.. -لم أُعرف حتى الآن
*الهوية المجهوله لا تبقى طويلا* كُل شٓيءٍ بِه كَان رٓمادِي شٓعْرُه ، أحلامٌه و دُخان سِيجارٓته ، وبطريقة ما...الفتى أصابه سهم الحب . " قد صاد قلبي قمر يسحر منه النظر ضعيفة اجفانه والقلب منه حجر ". الحبٌ خٓطٓفٓ قُلوبَهم ولكِن المَشَاعِر لا تُعٓبر بأحرف فَلو كانت حُروف مٓشاعِره تٓأخُذُ مِن البَحْر مِداداً لِتُْكتَ...
- ليسَ لَهُ قلبٍ ، مشاعِرٌ ، او حتَّى دماغٌ لا يعلَمُ ماهُو العالمُ مِن حوله ، عقلهُ فارغٌ يتمنَّى ان يُفكِّر ولو لثانِيةٍ ، لكنَّهُ فقط لا يستطِيعُ إلى ان أتتِ تلك الَّلحظةُ التي غيَّرت حياتهُ ، " مرحبًا ، أنا هارِي ستايلز ". أصبحتُ تِلك الجُملةُ تَرِنُّ فِي عقله الفارِغُ ، مِرَارًا و تِكرارا ، وهو لا يفهمُ ما هو معن...
. . ألم الماضي . . "لويس توقف ! أعدك ستندم !" "أندم ؟ عزيزي أنا لم أندم إلا على معرفتك أنت ولعنتك." وتلك كانت كلماته الأخيرة له، قبل أن ضغط إصبعه الزناد. في تلك اللحظة حين سمِعَ صوت الرصاصة ، و رأى ذلك الجسد يسقط بلا حياة ، شعر بالنشوة و الخوف. و لأوّل مرة يشعر بالخوف . و لكن ذلك الإحساس تبدد تمامًا حين سماعه لأصوا...
" انت مره اُخرى ؟ " - لوي توميلنسون. • لقد كتبتها قبل سنتين من الان لذلك انا لست مقتنعه بأي كلمة موجوده بهذا الكتاب ولكنِ احب قصته لذلك لم احذفها أيضا توجد لخبطه في الأحداث و غيرها، قراءه ممتعه جميعاً !
"لقد اخبروني بأنه علي التمسك بتلك الفكره الخياليه قبل ان لا تتلاشى ربما ان فعلت ذلك حينها و تمسكت به بكلتا يداي عندما راقبت تلاشيه يحدث امام عيني و يصبح كالهواء من حولي لا يمكنني لمسه او النظر اليه ليجعل ذلك الفراغ الذي شعرت به يعود مره اخرى".
"مرحبا هل تريد مساعده " اقول عبر الهاتف للمريض الذى فى الغرفه "اااه نعم اريدك حالا انى ا أ أتألم " يقول بصوت عميق مموج بأنين اقطب حاجبى "حسنا سوف أتى سريعاً " اغلق هاتف المشفى و اذهب لغرفته التى فى الطابق الثانى
"تلك العينان التي تنظر الي بكل حب و حنان لا تستحق بأن تكون حزينه بسببي, تلك العينان التي تنظر الى الحياه كأحد لوحات الرسم الزاهية لا تستحق ان ترى كيف يكون العالم قاسياً من عيناي, تلك العينان التي ترغب بكسر جميع القواعد التي تم وضعها علي لا تستحق ان تبقى بجانبي لتتعذب"
ماذا سيحدث عندما تسقط الطائرة في جزيرة مجهولة ، فرد من الركاب هو الجندي لوي ويليام توملنسون ، وكابتن الطائرة هو هاري إيدورد ستايلز؟
"لا اعلم إن كُنت احبك.. لا استطيع فهم نفسي، لا اريد ان يعلم احدٌ اني مثلي الجنس لكن في الوقت ذاته اتيت أنت لتثبت لهم هذا فعلاً" "و ما يعنيَ ذلٰك؟" "هذا يعني بأنني كالأحمق بِحُبك.."
لوي توملنسن إحدى أشهر الممثلين العالميين، يبلغ الحادية و العشرون من عمره و قد حاز على العديد من الجوائز جائزة أفضل ممثل كوميدي، جائزة أفضل فيلم كوميدي، و العديد من الجوائز الأخرى لكن.. كان في إجازته، كان يعلم انه بعد انتهاء إجازته سيكون مطلوباً من قبل الكثير من المخرجين اراد القبول بمخرج واحد والذي سيوافق عليه اقربائه...
حاولت نسيانك وفشلت ، حاولت تجاهلك ولم استطع، طلبت ابتعادك عني و رفضت، اخبرني، مالذي يجب علي فعله؟ - الحقوق عائِده لي ☆ *نُقطة مُهمة: الرِّواية كُتِبت في سنة ٢٠١٤ عِندما بدأت الكِتابة لِأوّل مرة لِذا الأحداث غير مفهومة بعض الشيء و السرد نوعًا ما سيّء لِذا أرجو الإحتفاظ بِالإنتقادات لأنفسكُم لِأنّي أدري والله. *إذا ما ع...