ارتَشف الفتى الهَزيل كوب الشّاي بالحليب الذي أعده البائع ثمّ اردف " هل بإمكانك التوقف عن ارسال الزهور الى منزلي ؟ انا أعلم مُسبقاً انه انت " " مالذي تقوله ! انا أقوم بارسال رسائل لمنزلك ! " رفَعَ الفتى رأسّه باهتمام نحو البائع ليجدّ تلك الابتسامه الغريبه تكسوه . " لكن .. انا لا اتلقى ايّ رسائل سيدي"

أنا الأصم، والعمى لغيري - **لا أسمح بنقل أي شيء منها ولا أبيح فعل ذلك 🚫 بدأت 4/9/2016 انتهت 5/9/2017

هاه.. مثل كل دراما جامعية .. أنا فقط الفتاة الجانبية !كل يوم بعد الحصة.. أجلس على المقعد و أتظاهر أني أدرس- إشطب هذا !"أنا بالفعل "أدرس .. لكن من حين لآخر أنا أسرق نظرات خاطفة إليه .. هو .مين يونقي . هو فتى أحلام كل الفتيات- حسنا، على الأقل بالنسبة لي بالطبع . هو مشهور جدا، لواقع أن كل طالب بالجامعة يعرفه .هو مشهور حقا، حتى بين الفتيان *الكل ينادونه *شوقا . ربما لأن لديه بشرة شاحبة للغاية و بالطبع، أراهن أنه حلو تماما مثل إسمه .أعجبت به منذ سنتي الأولى بالجامعة و الآن، أنا بسنتي الأخيرة و لا أزال، أنا حتى لم أعترف له بحبي . هو على الأرجح لا يعلم بوجودي حتى لو أني أجلس على المقاعد لوحدي و أشاهده يلعب كرة السلة كل يوم ... لماذا . لأنني بطاطا مالحة قبيحة a salty, ugly potato. لكن .. هذا لن يغير واقع أنني معجبة بمين يونغي المعروف بـشوقا . و آمل يوما ما أنه سيبادلني المشاعر -- هذه مجرد ترجمة. @av1united الرواية الأصلية بالإنجليزية ل؛