مجلة ميرا.(مُغلقة).
مجلة ميرا كل ما هو جديد معلومات و خوارق وكل ما هو مثير للجدل في عالمنا ستجدونه هنا *حقوق النشر محفوظه لا اسمح بأقتباس اي جزء من المجله الا بعد اذن الناشره الغلاف من تصميم:Billanochey 1437/11/24
مجلة ميرا كل ما هو جديد معلومات و خوارق وكل ما هو مثير للجدل في عالمنا ستجدونه هنا *حقوق النشر محفوظه لا اسمح بأقتباس اي جزء من المجله الا بعد اذن الناشره الغلاف من تصميم:Billanochey 1437/11/24
جاري الكتابه. حكاية بعيده عن المالوف ...ما رايك اذ كنت انسان عاديا تعيش في ملل وفي يوم وليله اصبحت مهما اكثر من اي شخص على الوجود ..تخيل نفسك وكيف ذلك وانت لا تعلم من تكون
نحن فقط نعيش حياه يملأها الغموض نصدق ما نريد. .ونكذب ما نريد بعضنا يعيش في العالم الواقعي والبعض. ..ربما هو ملقى الآن في عالمه الافتراضي. .°°☆
" أيها الحراس قوموا بتفتيش تلك المحجبه أولاً " أمر حراسه ليأتي أثنان منهم بإتجاه تلك الفتاة " لما تبدأ بي أنا ؟ " سألت بإستنكار " هل لأني مسلمه؟ " أكملت بحزن ليتقدم بضع خطوات نحوها مع أبتسامة سخريه " ربما، وربما لأنك مجرد .. أرهابيه " قالها بسخرية ، ليهم بعدها بالخروج من القاعه تاركاً حراسه يقومون بالعبث بإغراضها...
بعد أعوام تعد علي الأصابع يراني البعض لازلت فتاه مدلله بلا خبره . ولكني رأيت في حياتي من صداقاتي ما يكفيني لؤأكد أنه من الصعب أن تجد من يصفو لك عن ظهر قلب مهما أظهر لك من حبٍ و خوفٍ. فنصيحتي أخيراً أحبب حبيبك هونا ما وأبغض بغيضك هونا ما . فعسي للحبيب أن يصبح عدوا وعسي لبغيضك أن تصفو له ويصفو لك..
هنا سأصنع لك غلافا يليق بكتابك ... (لاأكتب اسمي على الأغلفة التي أصنعها) فقط جرب وقد تنال أغلفتي إعجابك (: أنا أصنع الأغلفة للمتعة وليس للشهرة أو التفاخر ... وسأكون سعيدة بصنع غلاف لك (:
بين المعاناة .. وبين طفولة ضائعة وبين قسوة .. وحرمان ترعرع "كريستوفر" الطفل اليتيم وعاش حياة مليئة بالوحشة والألم.. حتى أتى ذلك اليوم الذي تغير فيه كل شيء ؟؟!!.. فمضى "كريستوفر" وحيداً في دروب الحياة باحثاً عن .................[السعادة] !! فهل سيجدها ؟!! وكيف يمكن لــ[غلطة] أن تدمر حياةً .. وأن تصلحها في نفس الوقت ؟؟...