الكاتبه:اديم الراشد💛 في غرفة مي وقف ثنيان وهو يسكر زرار بدلتة العسكرييه علق رتبه وهو يرتبها بإهتمااام وحب كبييير لمهنته رتب شكله وهو يتعطر وقف وهو يناظر نفسه بإستقامه مثل كل يوم مد يده وهو ياخذ جواله برضا تام عن شكله وطلع وهو يسمع اصوات زوجاته العاليه اللي انخفضت اول ماسمعوا صوت جزماته بالارض دخل المطبخ وهو رافع حواجبه : الفطور جاهز منيره : ايه جاهز جلس ثنيان وهو يقول بصوته الرخيم: وين العيال ماصحوا مشاعل: الا صحوا بس يلبسون وينزلون رفع ثنيان عينه بحده : فطور اليوم عند مين ! مي ببتسامه دلع وهي تجلس جنبه: عندي انا سويته ثنيان بحده : كم مره قلت لك ما احب الجبن وشوله ترزينه في وجهي كل يوم وانا اكرر لين متى يعني مي : نسيت والله بس ثنيان بإنزعاج:خلاص بس لا تحوسين مخي من الصباح مشاعل قربت ببتسامه غيض لمي : ولا تزعل الحين اشيلها واحطها للعيال في سندويشات ثنيان : منييره منيره: سم ثنيان : اليوم بنتغدى مع عمي جهزي نفسك منيره: ابشر نزلوا العيال وجوا وهم يسلمون على ثنيان اللي لف وهو يقيمهم بنظره وقال بغضب :مشاعل مشاعل :نعم ثنيان : عمر وش لااابس ليش كذا ملبسته مو شايفه البرد مشاعل: هو مايب.. قطع كلامها ثنيان اللي ناظرها بغضب: مافيه شي اسمه مايبي هذا طفل يمرض من النسمه خذيه لبسيه زي الاودام وان حصلته ثاني مر

--- "هوس تحت الأضواء" ليليث، الفتاة الجميلة التي عاشت بين الأضواء، لكنها الآن في قلب الظلام... أو على الأقل تحاول أن تكون هناك! ليليث، الفتاة التي تعودت على أن تكون محط الأنظار، تجد نفسها فجأة عائدة إلى عائلتها الفقيرة بعد أن كانت تعيش في رفاهية. بين والد سكير وأخ مشاكس، لا شيء يبدو كما كانت تتوقعه. لكن ذلك لن يمنعها من السعي خلف الضوء... حتى وإن كان ذلك يعني سحق أي شخص في طريقها! هل ستظل ليليث تطارد الأضواء بأي ثمن، أم أن لعبتها الشريرة ستعود عليها بنتائج غير متوقعة؟ في "هوس تحت الأضواء"، تجدون كوميديا غير تقليدية وشرًا يستحق المشاهدة! ---