" أحياناً.. لا يكون الحب كافياً لنسامح" #سارة_ح_ش#

سؤال واحد سيطرح نفسه... هل سيكون الحُب كافي لنسامح من نحب رُغمَ تمرد ماضيهُ على حاضرهِ ليُظلم له روحهُ؟!... مرتبة ثانية في مسابقة (#افضل_كاتب _ عربي#) المرحلة الاولى مكتملة

فرح صبري

The highest ranked: #1 in romance (((الجزء الاول من سلسلة هوس العشق))) &&حقوق النشر محفوظة ومطبوعة فقط بأُسمي انا اسيل الباش&& اقتباس صغير من الرواية:- قرّب وجهه الى وجهها لتغمض عينيها وترتجف شفتيها رغما عنها، فإبتسم بشيطانية وهو يهمس بصوت اقشعر له بدنها: - عقابك هذه المرة لن يكون كالسابق.. سترين الجحيم بعينه الان يا لين! تجمدت الدماء في عروقها من تهديده الذي ارعد ثناياها.. وها هي تشعر بأنها قد تعدت مشاعر الخوف بكثير ووصلت الى حد الذعر واكثر ربما.. ولا تعرف كيف حرّر فكها لتدفعه بكل قوتها وتلذو بالفرار خارج المكتب بأقصى سرعتها... صارت كالغبية تضحك وتبكي على نفسها.. احاسيس متعددة، مختلطة تداهمها في الوقت الحالي.. تخيّلها لمظهرها وهي تهرب منه راكضة اضحكها، بينما زئيره العالي المشابه لهيجان الأسود كي يمسكها وهو يلاحقها من الخلف ابكاها واذعرها.. واخيرا وجدت نفسها تدخل غرفتهما ومن ثم الحمام وبكل صعوبة جرت الدولاب المتوسط الحجم لتضعه امام الباب بعد ان اوصدته جيدا بالمفتاح.. وجلست على الدولاب تفرك بأصابعها تارة وتقضم اظافيرها تارة اخرى.. شهقت بقوة

محمد:احم احم هو انتي هدنك بتبصي في الارض كدا السجاده حلوة بس مش للدرجه ديه وعندما سمعت سارة صوته فتحت عينيها من الدهشه فهي سمعت الصوت من قبل ونظرت له سارة:انت

فرح صبري

للكاتبة : فرح صبري

تطلع إلى نفسه في المرآة ساخطاً : ما جدوى كل هذه العضلات المفتولة إن كانت المرأة الوحيدة التي يريدها لا ترى فيه رجلاً ..؟!

3 KİTAPLIK SERİ EPSİLON YAYINLARI ARACILIĞIYLA SATIŞTA! İLK KİTABINI WWW.BEYZAOZAYDİN.COM 'DAN ÜCRETSİZ BİR ŞEKİLDE OKUYABİLİRSİNİZ. KİTAPLIĞINIZDA BULUNMASI DİLEĞİYLE ^^ "Bizim bir hikayemiz yok" diye geçistirdim. "Sen, seni yakıp kül edecek bir aşk istiyorsun Masal. Normal tanışmalarda gözün yok. 'Seni seviyorum'ları önemsemiyorsun aslında. Herkesin bildiği sevgi sözcüklerini istemiyorsun. Sen herkesin olduğu bir salonda sahnede oyun sergilemek istemiyorsun. Herkes karanlık salonda oyunu izlerken sen arkada ışıklar saçarak kendi oyununu yasamak istiyorsun. Sen ne Mert'i ne de Atalay'ı istiyorsun. Sen bu oyunda kendin gibi normalle yetinmeyen birini istiyorsun. Cesaretinizle ateşte yürümeyi göze aldığınız bir aşk istiyorsun." Bu sensin, diye düşünsem de "Bunları neden anlatıyorsun?" dedim kaşlarımı çatarak. Başını bana çevirip omuz silkti ve sırıttı. "ÇÜNKÜ BU BİZİM HİKAYEMİZ."