"مع وقف التنفيذ"
جميع حقوق الملكية والفكرية للكاتبة الدكتورة "دعاء عبدالرحمن "
-أحياناً... قد تكون الأخطاء التي تؤذينا و تؤذي غيرنا ليس لكوننا لم نتكلم، بل لأننا لم نصمت في الوقت الذي يجب أن نسمع فيه نبضات قلوبنا عوضاً عن صدى كلماتنا. -لذا أرجوك يا من تَسْمَعُنِي، لا تحكُم عليَّ من عِنْواني، فقد ضِقتُ ذرعاً بِحُكمِ البشرِ على قَوْلِي و أفعالي. ........... - عندما تجد فتاة مذكّرة و يصيبها الفضو...
" لو تعرضّت لحادثٍ و كان الموتُ فيه احتمالا .... فأنت ميت في العالمِ الآخر " " و العمل ؟ " " إعقد اتفاقاً مع نُسختِك الأخرى " قد يُصنّف هذا العمل مع الخوارق و لكن الخوارق في النهاية أظنها خيال..... لذلك صنفتها ضمن فئة الخيال و رغم ذلك نظرية العالم الموازي قائمة على بعض الحقائق التي يعمل بعض العلماء على إثباتها
انتي تشبهين شخصا اعرفه لذا انا لا اعرف هل يجب عليا قتلك او لا... رائحة دمائك لذيذة و كلما احاول عضك اتوقف خوفا من ان اتسمم ... فلتقتربي كي القي نظرة عليك... فلتاتي معي كي اريكي عالم مصاصي الدماء ايتها المختارة... سيما تعالي الي تعالي الا حضني... **************************************************** سيما فتاة ع...
سنقفز بالزمن الى الوراء .. إلى قرون في الماضي و تحديداً في العصور الوسطى !! تلك الفترة التي بدأت فيها أوروبا بازدهارها و كتابة تاريخها و صنع حضارتها - ذلك إن صح اطلاق مصطلح "حضارة" عليها - و منها أخذ الفلكلور الأوروبي قصصه و تراثه و تقاليده و مراسيمه من حفلات راقصة و تصاميماً لقصور و قلاع لازالت موجودة ولا زالت قصص كل...
@تقرير@ تدور احداث الانمي في بلاد يرثى لها منذ اصبحت يونا هي الاميره الوحيده للمملكه والتي كانت محميه من والدها الذي عين صديق طفولتها هاك كحارس شخصي لها مع ذلك تغير مصير يونا في عيد ميلادها 16 عندما قتل والدها وكان القاتل ابن عمها المحبوب سو وون لمطالبته بالعرش تهرب يونا فورا من القلعه الى مسقط هاك وهناك تبدا حياته...
في هذا الكتاب ساصنع مقابلات مع العديد من شخصيات الانمي ستكون المقابلات تحشيشية لدرجة انك ستجن بسببها اتمنى ان يعجبكم هذا الكتاب #nagisa_chan_13
كانامي رينا هي بطلة القصة التي تعيش في عالمها الخاص عازلةً نفسها عمن حولها ، تخفي نفسها تحت قناع البرود خوفاً من أن يتحطم قلبها مرة أخرى ، هل هي بهذه القوة حقاً ؟ هل ستظل باردة كما تدعي ؟ . . الحالة : مكتملة . . عدد البارتات : 15 . . تم النشر : 06 / مارس / 2016