ابن الحشد و المجنونة
شاب من الحشد الشعبي وفي الحرب كانت هناك فتاة مغمى عليها على الأرض بين الحرب لم يكن لها أحد أخذها هذا الشاب إلى منزله وبدأت حكايتهم معآ )الرواية بالهجة العراقية ) الكاتبة :لهيب خضير )
شاب من الحشد الشعبي وفي الحرب كانت هناك فتاة مغمى عليها على الأرض بين الحرب لم يكن لها أحد أخذها هذا الشاب إلى منزله وبدأت حكايتهم معآ )الرواية بالهجة العراقية ) الكاتبة :لهيب خضير )
قد تدفعك فتاة واحدة ان تحب مدينة، ثم حي، ثم شارع، ثم اصحاب الدكاكين الموجودة فيه، ثم الجيران، ثم بيتها، ثم والديها، ثم لونها، ثم المشي لمسافات طويلة، ثم التفاصيل الصغيرة، فتاة واحدة.. عيون واحدة قادرة على جعلك حي بكل ما تحمله كلمة حي من حياة مخزونة."
مجمل حياتي هو ....احببته انا ...عشقته ...كان لقائنا مجرد صدفه من الرب ...رغم العذاب الاانني احبه ...سيدي ابتسامتك ...عطرك ...نظراتك ...حبك ...طفولتك ...نعم انته طفل صغير من الداخل مهما بدوت رجل ...فعندما تقسئ عليك الايام تاتي في حضني تختباء ...حبيبي ...نعم انته هو ...حبي الاول والاخير ... هو من يقف في جانبي ..الوحيد...
كيف جعلتني أحبــك إلى هذا الحد كيف خلقت اللهفة في عيني وفي كياني نعم جعلتني أجن عندما أتذكرك أتخيلك في كل شيء أتخيل وجهك في وجوه الحاضرين اسمع صوتك في كل لحظة اشعر بقربك في كل مكان رواية جميله وممتعه باللهجه العراقيه اتمنى لكم قراءة ممتعه دمتم بحفظ الرحمن للكاتبه :- Tabark Alami
ابطال القصة زينب :بنوتة حلوة و كيوت و مخبلة و عنيدة و هادئة في الوقت نفسه عمرها 15سنة. محمد :شاب كولش حلو عصبي و مغرور بس كولش طيب الكلب و عمره 21. علي :شاب مؤدب و من عائلة من محترمة عصبي لكنه طيب القلب عمره أتمنى تعجبكم الرواية
يحدث بأن الظروف والحياة تحرمك من شخص قد يكون الاغلى لديك ولا تستطيع الا بأن تتقبل القدر... Enjoy☺️