لقياك لى الماؤى

رواية كلمات بقلمي / الشيماء محمد ( شيموووو) عشتُ أيامي أحلمُ بفارسٍ على حصانٍ أبيضٍ؛ نعم فأنا قديمةُ الطرازِ بالحب . أحبُ الرواياتِ الرومانسية وأحبُ الشعرَ وأحبُ نزار قباني وأحبُ الحب ، وكم رأيت نفسي أحلقُ بسماءٍ وردية وأعبثُ بنجماتٍ مخملية وأداعبُ الغيمات الحريرية! كم تمنيت أن أحيا برفقةِ مَن يراقصني على أنغامِ أغنيةٍ ساحرة تسلبُ النبضاتِ من الضلوع ، ويسمعني حينَ يراقصني كلماتٍ ليست كالكلمات ، فأذوبُ بين يديه كحلوى قطن غُزلت بأنامل جنياتِ أرض الربيع ، فحلمتُ وحلمتُ وعدتُ إلى طاولتي ليس معي إلا كلمات ، كلمات ليست كالكلمات . #ShiMoOo

رواية البوزقورت فانتازيا اكشن رومانس مغامرة اثارة غموض خليط من الحياة الحقيقة والخيال كرة قتل خطف و لكن لا تخلوا من الحب الامان الرومانسية والنهاية تكون حتما مرضية لجميع الاطراف الحقوق محفوظه لا يجوز النقل

أثاره واقعى تشويق

حب..رومانسيه..غرور..تكبر..عائله

إلّا.. أنـتِ!! بقلمي/ احكي ياشهرزاد( منى لطفي) الملخص أشهد ألا امرأة أتقنت اللعبة إلا أنت واحتملت حماقتي عشرة أعوامٍ كما احتملت واصطبرت على جنوني مثلما صبرتِ أشهد ألا امرأة تجتاحني .. في لحظات العشق كالزلزال تحرقني .. تغرقني .. تشعلني .. تطفأني تكسرني نصفين كالهلال تحتل نفسي أطول احتلال .. وأجمل احتلال إلا أنتِ.. لـ / نزار قباني سأتسرب إليك سيدي.. بخفة.. ببطيء.. أغوص تحت جلدك.. أحتل كيانك.. أملك عليك حتى أنفاسك... لأنسيك غيري من النساء, وابتسم وقتها بخيلاء, وأستدير لأبتعد وأتركك ورائي تنظر إليّ بخواء... ولكنك تقف لتهتف صارخا بعشق يلهب قلبك: إلّا.. أنتِ فاتنتي.. إلّا.. أنتِ!! بقلمي/ منى لطفي

اقتباس ... "ابعد عني .." صرخت بها وهي تدفعه بما تبقى لديها من قوة .. تحشرج صوتها للحظات وهي تقول بينما تضم جسدها بذراعيها "انا بكره جسمي عشان لمسته ...بكره قلبي اللي دقلك ...بكره حتى نفسي اللي في يوم انتمت ليك " مد كفيه في تردد فحذرته نظراتها الملتاعة من اي قرب اخر ليدافع في وهن عن جرمه : "كان غصب عني ...افهمي بقا...محبتش غيرك ...للي حصل كان " قاطعته تصرخ في جنون : "اللي حصل كان خيانة ..كان جرح عمري كله ...كان ابن حرام هيفضل طول عمره قدام عينك يفكرك بذنبك وحقارتك "

من بين جموع البشر ... كان هو الاول والاخير... واخر من رغبت بمواجهته في هذه الارض القاصية الواسعة صرخ بها والنار المشتعلة باللون الفيروزي تزيد من جذور روحه اختاري - فتبسمت شفتاها بمرارة بلون اكثر قتامة وهي تهمس بغضب وهل بين القانون والحياة اختيار ما بين عينيها وشفتيها العنديتين كانت عيناه تطوفان في رحلتهما الابدية الي ان تكلم اخير - نعم اختاريني للكاتبة :تميمة نبيل

زوجه بالصدفة