Love
7 stories
ملاك الرحمة || Angel Of Mercy by oumaj18
oumaj18
  • WpView
    Reads 244,109
  • WpVote
    Votes 16,310
  • WpPart
    Parts 24
بعد أن إبتسمت لها الحياة و أذاقتها حلاوة السنين ، عادت لتكشر لها من جديد و عادت مريم تصارع الحزن . وجب عليها أن تظل قوية كما عهدها الجميع .. لكن كيف لها ألا تنهار و هي ترى حبيبها و مصدر قوتها بين الحياة و الموت بينما تقف هي عاجزة ؟ إقرؤوا الجزء الأول من الرواية : http://w.tt/1S0b23U
ملاك الرحمة | Angel Of Mercy ( Under Editing(  by oumaj18
oumaj18
  • WpView
    Reads 1,372,397
  • WpVote
    Votes 76,955
  • WpPart
    Parts 74
كيف رحلت عني ؟ وكيف جرؤت أن اقصيك عني ؟ كيف لا أبالي أنك جزء مني و أني بعدك لا أكون غير بقايا إنسان أرهقه الجنـون ؟ كيف كنتُ عند الرحيل ولم أهتز وقت الوداع ؟ كيف تركتك ببساطة ترحلين و أنا أشهد رحيلك الحزين في صمت كالموت ولا أعبأ نهاية الرحيل و لا أبالي عاقبة صمتي ؟ غريب كان رحيلك و غريب كان صمتي وكأننا إتفقنا بصمت أن نفترق . ٭٭٭٭ علاقتهما مد و جزر دائم .. لكن كل ثابت مصيره الزوال ، ذلك ما تقوله الرياضيات و ذلك ما تقنع به مريم نفسها لتتمكن من تقبل التغيرات التي تطرأ على علاقتها بزين بين الحين و الآخر .. لكن هل يمكن للشك و القفز إلى إستنتاجات متسرعة أن يقتل عشقا عظيما في المهد ؟ و هل الصبر وحده قادر على إيصالها حيث تريد ، إلى قلبه ؟ أم أن الأمر سيكون أقوى من صلابة إرادتها ؟ #2015 ٭٭٭٭ محاولتي الأولى و البسيطة لدخول عالم الكتابة فلا تبخلوا بالتعليقات و الملاحظات ♥
الوعد القديم - The old promise by xrazanxx
xrazanxx
  • WpView
    Reads 3,670,964
  • WpVote
    Votes 111,067
  • WpPart
    Parts 60
الحياة تحمل الكثير من المفاجأت ، أنت لا تدرك متى سوف تنجح او تفشل ، تحب او تكره ، أنت لا تدرك مالذي ينتظرك غداً! الشهر القادم ! السنة القادمة! كل ماعليك فعله هو المضي قدما في حياتك و إنتظار مفاجأت القدر.. إما أن تُسعدك أو.. تصفعك . يلعب القَدر لعبته مع (فيوليت روبرت) و (هاري دينيس) بينما كلاهما يحاول الهروب من شيء! هو: ماضيه ، و هي: حاضرها . في مدينة نيويورك تحديدا في الشارع الشرقي الواحد و الخمسون تحصل صدفه تغير مجرى حياتهما و تذكر الجميع بأهمية الوعود التي يقطعونها . (الرواية متوفرة في نسخة ورقية الآن! أماكن توفرها مذكوره في أخر تحديث هنا) تنبيه : فصول القصة كاملة متوفرة في الكتاب فقط 💜
غريبة في عالمك by RihabHelmy
RihabHelmy
  • WpView
    Reads 1,541,685
  • WpVote
    Votes 34,316
  • WpPart
    Parts 31
مريم حمدي ويوسف جلال هما قطبي المغناطيس المتنافران سواء في النشأة أو السن أو حتى طريقة التفكير تجبرهما الظروف إلى العيش معا تحت سقف واحد، فماذا ستفعل مريم تلك الفتاة النصف أجنبية مع يوسف ذلك الشاب الشرقي حتى النخاع عندما يفرض سيطرته عليها وكذلك عادته وتقاليده وهي لاتزال غريبة عن عالمه
قبلات زوجتي الملونه by Lmlm2001
Lmlm2001
  • WpView
    Reads 198,042
  • WpVote
    Votes 9,471
  • WpPart
    Parts 30
لطيفه واجتماعيه للغايه بينما هو بارد وانطوائي . لا يطيقان بعضهما . ولاكن بسبب شيء كتبه لهم القدر . اصبحو يقاتلون ليبقو سويا. ولاكن لما القتال في الحب ؟ وما هو سبب تعلقهم ببعض؟ لا اعلم السبب،ولاكني اعلم ان قبلاتها تؤثر عليه كما ان كلماته تذيبها .
احببتها في انتقامي  by Alia_Hamdy6
Alia_Hamdy6
  • WpView
    Reads 21,863,949
  • WpVote
    Votes 386,643
  • WpPart
    Parts 50
يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده ... ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ..... فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان كانت روحا كادت تفارق جسدها اصبحا جسدان يربطهما معا نصل ولكنه نصل الحب ان ابتعدا سيكون الالم حارقا ولكن دوائمها في الابتعاد ..... فهل ندبه النصل بقلبيهما ستختفي ام ستظل لتطالبهما دائما بمداوتها ؟؟؟؟؟؟
LOREN | لـورين by mira1dzayn
mira1dzayn
  • WpView
    Reads 494,240
  • WpVote
    Votes 35,715
  • WpPart
    Parts 47
نَظرت إلى تلكَ السماء التيِ تُزينها النجُوم وقَالت " مَاهو الحُب ؟ " نظرِ إليها وإبتسامه تَعلو شَفتيه وقَال " هُو شعور يشعُر بهِ الإنسآن عِندما يِكون شخصاً تُحبه بِجانبكِ لَمسّه مِنه فقط تجعلكِ تشعُرين بقشعَريره تجتاَح جسدكِ ، عِندما يكونّ سعيداً تشعُرين بأضعاف السَعادة التيِ ُهو بِها ، والحُزن كذلكَ ، هُو بإختصار يجعلكِ تشعُرين وكأنكما روحاً واحده.. " إبتسمت وقَالت " وهَل يؤلِم القلوب ؟ " اومئ وقَال " جداً .." ثُم اردف وقَال بتعُجب " ولِماذا تسألين إيتُها الطِفلة ؟ " إبتسمت وهمست بأذنهُ " لكي ابدأ ببِناء أسوار عاليه تحيِط ذلكِ الذيّ سيزدادَ آلماً إن اخترقهُ أحدهُم !"