"•ابكي من العزله و من الحياه ، و الكتف الذي حلمت ان يكون ملكي، الاشياء التي حلمت بها ، وتلك التي فكرت فيها ، و ما تم نسيانه بداخلي ، بكيت علي قراري بالموت ..بكيت علي كل شئ-" -زين ---- هناك بعض المشاهد قد لا تليق بالبعض القصه اخذت المركز الاول و الثاني في قصص زيام ❤

هاري .. قرر الأخذ بنصيحه خالته .. و الابتعاد عن الكل لدخول برنامج الاكس فاكتور ترك حبيبته سكارليت .. بطلتنا و اللتي تسمى في المدرسة "الحمقاء" بدون ان يشرح لها حتى ! و لكن قدم لها شيئا مميزاً قبل ان يرحل .. تمر السنين .. كبروا جميعاً و يشتهر هاري جداً و يلتقيان مجدداً كيف ؟ متى ؟ هل تزال سكارليت "الحمقاء"؟ تابعوا .. -القصة تحتوي على مقاطع بسيطة غير لائقة للبعض

عندما تعتمد حياتك بشكل كلي على ماضيك الذي يكون حاضرك ومستقبلك تبحث عن مخرج الذي يكون احيانا على هيئة شخص يكون ملاذك الوحيد للنجاة من العذاب لكن السعادة لاتدوم فكلمات قليلة من احدهم ستنهي كل شئ ببساطة وكانه لم يكن . . . . . . تحذير +18

إنًّ لِكُلِ جَريمَةٌ دَافِعًا لَها .. قَد يَكونُ الدافِعُ الحِقدُ ، الحَسَدُ ، الخَوفُ ، المالُ أو الإنتِقامُ .. لَكِن ما دافِعُ الجَريمَةِ التي ارتَكبَها سِموَ الأميرِ زين مالِك في حَقِ تِلكَ الفَتاةِ البَريئةِ .. ؟! --------------- مَن يَعلَم أننِي بِقَصرِ مَـالِـك قَد يَحسِدُنِي عَلى تِلكَ النِعْمَةِ .. لَكِنّ مَن يَدْرِكُ مَن هُوَ وَلِيُّ العَهْدِ ذَاكِ وَ كَيفَ يُعامِلُني، سَيدْعو الله ألاّ يَتعَرَضَ أحْدٌ لأذَاهِ . إنَهُ بَـارِدُ, جَـافٌ, قَـلـبُـهُ قَـاسٍ كَـالـحَـجَـر .. هُـوَ لَـعْـنَـتـي الأبَـديـة .. هُـوَ زِيــــنْ جَـــوَاد مَـــالِــك . - - - All Copyrights Reserved © alyaa_salama

لم أعد أُحصي عدد المرات التي انتهى فيها مصيري إلى الهاوية ، لم يعد حتى الجحيم أسفلها يُرهبني ، وتلك الزهور التي أينعت فوق رأسي من الخيبات أصبحت كما لو أنها وسام شرفٍ في هذا العالم المُبهم. في كل مرة ظننت أنها النهاية وتمنيت لو أنها النهاية حقًا مُدت لي يدٌ ليُخبرني صاحبها مرارًا أن كل شيء على ما يرام ، ولكن هذه المرة لم أجد هذا الغريب ولم أجد يداه لأتشبث بها حتى أنه لم يرمي إليّ بقشة لتنجد ذاك الغريق بداخلي.

مرحبًا أيها القارئ المجهول، لأصدقك القول لا أعلم من أنت ولا يهمني الأمر كثيرًا، كل ما يهمني حقًا أن أجد من يكترث لرسالتي ويستمع لأحاديثي البلهاء، لا أهتم أن تم قراءتها هذا المساء أو مساء الشهر القادم أو حتى السنة القادمة، لطالما كنت جيدة في الصبر والأنتظار.

He knew they were mates yet ignored her but also was teasing her ? She tried to get closer to him but he was keeping his distance, But she would never leave him that easy. She finally stopped trying. Later, she found out the reason for his actions ~ He wants to to hold her in his hands and inhale her intoxicating scent but he can't risk her life. He doesn't want to lose some one precious to him, again. Two questions flowing in his head needs to be answered to end all of this "who sent the letters ?"~"who are they?" * Want to know what is going to happen to both Alexander and Emma in the future? * Read it now * Updating on Tuesday and Thursday * 3/5/2020~ -JangLogil__

قال قاصداً قلبهُ : " ربي لا تلمني فيما لا املك " - محمد صلى الله عليه وسلم. مـكـتمـلة الحمدلله ٢٨- شوال - ١٤٣٩ 12 - July- 2018

حديثة في لندن التقت بهولائك الشباب تقع بمشاكل لا تعد ولا تحصى فتخرج منها بمساعدة واحد فقط ولكل قصة صفحة في مذكراتها او لنقل كتابها !!! ون دي غير مشهورين في القصة بعض الاشياء المقتبسة من قصص اخرى

" ألم تتعلمي كيف تُعاملين الملك.؟ " عُذراً ولكن أعتقد أن أنتَ الذي لم تتعلم كيف تُعامل النساء. " تاريخ النشر : ١/٧/٢٠١٩ تاريخ الإنتهاء: ٣/١/٢٠١٩ -جميع الحقوق محفوظه. ®