المتعجرف
روايه عراقيه للكاتبة ملاك
قد تدفعك فتاة واحدة ان تحب مدينة، ثم حي، ثم شارع، ثم اصحاب الدكاكين الموجودة فيه، ثم الجيران، ثم بيتها، ثم والديها، ثم لونها، ثم المشي لمسافات طويلة، ثم التفاصيل الصغيرة، فتاة واحدة.. عيون واحدة قادرة على جعلك حي بكل ما تحمله كلمة حي من حياة مخزونة."
عبير فتاة تبلغ من العمر 17 سنة. شاءت بها الأقدار أن تقيم في بيت جارتها السيدة كلوديا التي استقبلتها و رحبت بها في بيتها، بعد وفاة والدها و مرض امها. كانت سعيدة مع العائلة الجديدة، يحترمها و يحبها الجميع، ما عدا ذلك المتعجرف الوسيم الذي يبلغ 20 من عمره. كيف في نظركم ستتطور علاقتها به، بعد أن جمعهما القدر تحت سقف واحد...
القصه باللهجه العراقيه دخلت قلبي دون استإذان و اصبحت كنز هذا الزمان هو لحياتي نور هو لعمري فرح و سرور هو لي هدية الرحمان هو كل المحبة و الحنان هو اخي وحبيبي وابي...