جاك عارض أزياء ناجح،عمره ٢٣،هو مثالي وحياته ناجحه من جميع الجهات لكنه لا يريد ذلك،هو يريد حياة طبيعيه هادئه وان يصبح لا شيءً يذكر سوى مجرد شخص عادي. ماذا سيحصل بعد ان يكتشف حقيقةً مرعبه؟!. تتحدث عن هوس جنس حب دمار وسفك دماء.🔞 هناك الكثير من المشاهد المزعجه🔞 تحذير ...رواية شاذة.🔞 Man×man

"Do I have to fuck you to make you understand that you belong to me?" He whispered huskily against her ear, pressing his pelvis onto the small of her back, "Do you want me inside you, my queen? Do you want your womb to be filled with my seed? Do you want me to dominate you?" - Sweet, naive, and innocent was she, so what would a small thing like her do with a beast king like he? - Warning: Will contain violence, foul words, and sexual content. Does not show a healthy relationship. Read at your own risk. Highest Rankings : #4 in Romance #8 in Paranormal #12 in Supernatural #11 in Vampire #17 in Fantasy #41 in Werewolf

انتحب ذئبي في داخلي بألم'هل كنا علي وشك أذية رفيقتنا؟!!' شعرت بجسدي يتمزق من عمق الحزن الذي غزاني بمجرد التفكير انني كنت سأؤذيها. ومن اجل ماذا؟ من اجل...

تنطلق شابة في رحلة البحث عن من احبت .شخص لم تعرف عنه الكثير لكنها رغم ذلك لم تستطع ان تعيش بدونه ، في كل المدن وبلا كلل الى ان يستوقفها رجل غامض انتحاري ! عندها تتعقد خطتها البسيطة ، وتتوالى الاحداث.

ماذا لو؟ ماذا لو تبدلت كل احوالنا؟ ماذا لو تبدلت كل مشاعرنا و افكارنا و تجاربنا و بيئاتنا حتى اشخاصنا؟ هل سنرضى بحالنا ام سنتمنى تبديل احوالنا!! هل سنحب اشخاصنا ام نبتعد كما نفعل في كل مرة؟ هل سنبادر و نثابر للوصول الى احلامنا ام سيبقا الامر كما هو؟ ماذا لو وصلنا الى ما نحلم به طوال السنين الماضية؟ هل سيرضينا ذلك ام سنقول يا ليتنا لم نصل؟ ماذا لو اصبحت الفتاة التي رسمتها بمخيلتي في شكلها و مشيتها و عملها و امتلك كل ما حلمت به،، هل سيرضيني حالي؟ هل ساكتفي بذلك؟ و السؤال الذي لم اجد له جوابا او لا اريد جوابا له.. لماذا لم اسعى لتحقيق ما حلمت به حتى لو بشيء بسيط؟؟؟! كثيرا ما انظر الى نفسي بعين شفقة على ما حلمت بتحقيقه و تحقق لمن سعى اليه.. كنت و ما زلت احلم و اخطط و اتمنى وانا في مكاني لا احاول حتى السعي للوصول الى ما اريد.. ... ايعقل كم نحن ساذجون نبحث عن ما لم نملكه و نترك كل ما بين ايدينا.. نتمنى ما هو ليس لنا و ننسى ما نملك.

إن كان ملاذى هو الحب ، فـأين هو ؟ هل هو مع من أُحب أم مع من يحبنى ؟ لقد حُطم قلبى مرات عديدة و تغلبت على الجرح ، و وقفت مجددًا على أرجلى .. لم يخدمنى الحظ يومًا ، خذلنى من أحببتهم و لكننى صامدة بالرغم أنني لا شئ بدون الحب..

[highest rank #1] #مُكتمِلة "أنا أغبىٰ شخص بهذا العالم اللعين." قالَ مُطأطأً رأسهُ بألمٍ و ندم. "أنتَ لم تُذنبْ! هي كانتْ تعلمُ تمامَ العلمِ أنَّكَ صديقُ زوجها." صمتَ قليلًا، "إنَّها مُجرمة!" ثُم أكملَ بـغيظ. "إذًا ماذا عليَّ أن أفعلَ؟!" صرخَ مُزمجِرًا لتبرزَ عروقُه و تجحظا مُقلتاه. "انتَقمْ." أردفَ صديقُه بهدوءٍ واثقًا. "ماذا؟!" سألَ باندهاش غيرُ مُتوقِعٍ أن يتلقّىٰ ردًا كهذا. "انتَقمْ لأجل صديقنا!" زادتْ ثقتُه بعدما نظرَ لهُ، فـصمتَ الآخر قليلًا لتتبدلَ ملامح وجههُ و يتحدثَ بجمودٍ قائلًا: "سأنتقِم." ثُم نظرَ بشرودٍ للا شيء. ـ انتقَام - زين مالك. بدايتُها: بالرّابع عشَر مِن يوليو في عام ألفين و ستة عشَر. نهايتُها: بالأول مِن يونيو في عام ألفين و ثمانية عشَر. جميعُ الحقُوق محفُوظة لي كـكاتبة و لنْ أسمحَ أبدًا بأخذِها أو سرقتِها.