:: الـهـدف ::
كان يومًا شؤمًا ... و منذ متى رأيتُ ما يدعو للتفاؤل ؟ إنه حال حياتي ... البأساء و الضَّراءُ مسّانيَ ... لا بلدةَ لي و لا وطن .. ثم لا أم و لا أب ... و الطغيان قائم فاقتصصت بيدي و قتلتُ ... و بعدها لأداوي جرحًا في القلب .. وضعت صوبَ ناظريّ هدفًا ... و سأناله .. .