•تنويه: هٰذا الجُزء مستقل بِقصّة أُخرى وأبطال آخرين ولا ينتمي للأول بأي صِلة.. الكاتب والرسام الشهير نيچرو ألبيتسي مجهول الهوية، والذي لا أحد يعرف هويته، تندفع إحدى معجباته الفضوليات لإكتشافه، الصحفية التي تكتب مواضيع عن الفن، وجدته أكثر المواضيع فضولًا لها، لذا تتبعته لتكتشف هويته، للدخول لعالمه السوداوي، ولتخوض في رحلة لإكتشاف المجهول ولتستمع للقصة من فم بطلها دون أن تدع لكل الإشاعات حوله في تضليل حكمها، لتدرك لاحقًا أن على المجهول غالبًا أن يبقى مجهول، وأن الأشرار في القصة ليسوا من صنع أنفسهم. • بدأت في يوم ٢٢ من فبراير عام ٢٠٢٠ من الميلاد.. •إنتهت في يوم ٢٦ من ديسمبر عام ٢٠٢٢ من الميلاد.. • محتوى جريء يخص الناضِجين فِكريًا.. الرواية من تأليفي غير مقتبسة من أي مصادر وإن وجد تشابه بينها وبين رواية أُخرى يرجى إبلاغي، لذا لا أسمح بنقلها أو نسبها لأي كائن كان.. -حائِزة على : #1 in أسـود #1 in Novel #1 in Black #1 in Dark #1 in عاطفية #1 in Mystery #1 in عاطفي #1 in دراما #1 in story #1 in رومنسي

الَم يكُن من المُفترَض أن يُحذرُونا من الحُب وعوَاقبُه؟ قبل أن نتلَذَذ بتِلك اللحظَات...وقبل أن تحُل علَينا عوَاقبه ويجعَل منَا فُتَات ،لا يستَطيع أحدًا تجمِيعهَا بعدَ ذلِك؟

" ماذا تقصدين انستي ؟" تكلم وابتسم بهدوء " أقصد انني سأتحمل مسؤوليتها " " اممم أعتقد انك فهمت القانون خاصتنا خطأ ، نعم نقوم بمحاكمة من يدخل لمملكتنا بدون تصريح لكن ليس الأطفال نحن لسنا بدون قلب لتلك الدرجة " اجابني لأطلق تنهيدة راحة " شكرا جزيلا لك واعتذر على تصرف ابنتي انها فقط تحب هذا الجانب كثيرا " اجبته ليومئ لي لم اعتقد انه سيتعامل معي بكل تفاهم هكذا لقد اعتقدت انه سيكون شخصا صارما وقاسيا لكن يبدو انني أخطأت الحكم " اذن أنا سأذهب الان مجددا أنا أعتذر عن الازعاج " قلت له وانا أستدير لأذهب " الى أين تعتقدين انك ذاهبة يا رفيقتي ؟؟" Best rankings: 1 in #love 1 in #alpha 1 in #رفيقة 2 in #luna

ثم إنَّ الذكريات البائسة شديدة الثبات، وهذا بالضبط ما يجعلها ذكرياتٍ بائسة.. "قد أغرقتِني بحبك، أنا لم أرغب يوماً بالنجاة.." استثنائية "مارسيل بلوتار" "فينوس بريستون" R.M

لوسي فتاة في السابعة عشر من عمرها ، لديها أب فاسد و تضر نفسها، ماذا سيحدث عندما يأتي الهجين الذي يخاف الجميع منه الى بلدتها ويتبين انه رفيقها ، لكن لوسي ترى جانباً مختلفاً عن ما يراه الآخرون، هو يحبها اكثر من أي شيئ و سيفعل أي شيئ لها. --- تحذير: توجد مشاهد عن ايذاء النفس، إذا كنتَ تتحسس من هذه المواضيع لا تقرأ‼️. جميع حقوق الترجمة تعود لي

تتغير حياه انجيلا بعد ليله واحده ليله كانت نهايه حياتها وبدايه لحياه اخري لا تعلم ماذا حدث او كيف هي حتي لاتذكر اي شئ ! كانت تجول الطرقات البارده بمفردها بينما حملت صغيرها بين يديها انتهت حياتها وهي مازالت بالسادسه عشر من عمرها بعد ان طردها اهلها وتخلي عنها الجميع والان بعد خمس سنوات في الصباح هي انجيلا عامله النظافه في احد الشركات و في المساء هي 'لوسي' راقصه بالملهي الليلي وبنهايه اليوم تعود اماً لطفلها ربما انتهي مستقبلها لكنها ستحمي مستقبله ستفعل كل ما في وسعها لرعايته هكذا اعتقدت انها ستعيش لبقيه حياتها مالم تتوقعه هو ان يدخل بلاك اندرسون اليها لم يكتفي برقصه واحده...و يريد المزيد هل تستطيع فعل ذلك ؟

- ماذا لو لم اعجبك حين تراني؟ سألته بنبرة مزاح فتبسم لها واجابها: - اذا سأغمض عيني مجدداً ولن انظر مرة اخرى. ضحكت ماريا وقهقهت وهي تداعب شعره اسفل عنقه: - كيف ستغمض عينيك يا مايكل؟ سألته بصوت لعوب وهي تمرر اصابعها على رقبته ونبضه. - لا اعلم.. سأفكر بأمر ما...هل لديكِ اية افكار؟ ابتسمت ماريا واعتدلت في جلوسها فوق رجليه.. - ربما لدي.. همست له: - ربما لا.. ثم شعر بها تقترب من وجهه مجددا وبحرارة كفها تغطي عينيه وتلامس وجهه. اخذ مايكل نفساً عميقاً واغلق عينيه تحت يدها حتى شعرت برموشه تنزل تحت اصابعها.. - هل يكفي هذا؟ همست له: - ام لا.. شعر مايكل بصدرها يضغط على قلبه وجسده وتسمرت يديه على جانبيها.. - ماري.. .... ... .. .

فتاه طيبه جميله يلعب معها القدر لعبه تدخل الى قلبها الخوف و الحزن و بنفس الوقت السعاده التي هي ليست دائمه و هذه اللعبه تدعى .... لعبه الحب .......... شخص لا يؤمن بالحب قلبه متحجر شخص لا يعرف معنى التسامح او الشفقه كلمتا الانسانيه و الحب معدومتان من قاموس حياته ماذا سأيحصل عندما يركع قلبه لها لفتاه لا تعلم شيء يدعى الحقد .... حقا ان القدر غريب في اختار العشاق فهو كالمغناطيس اذا تشابهوا تنافورا و اذا اختلفوا التصقوا ببعض كما حصل لابطالنا فهي طيبه وهو قاسي هي ملاك هو شيطان ....... كل هذا في روايه لعبه الحب_ game the love روايه تخبرنا ماذا جرى لفتاه طيبه القلب مع اقوى رئيس مافيا في العالم مع الشيطان بحد ذاته

"GET THE FUCK OUT OF MY HOUSE." He yelled glaring at me. I couldn't help my tears. Why is he doing this? "Honey, Hunter please listen-" I started but he just cut me off. "DON'T CALL ME THAT." He said taking a threatening steps toward me. "You are so good." He said grabbing my arm harshly. I lowered my gaze. "I gave you everything." He said coldly. "And you go sleep around. And with my damn brother." He said which just made me angry. "I did not cheat on you Hunter." I said loudly. "If you could just listen to me." I pleaded crying harder. "Get your ass out of my house now!" He said dangerously. "Hunter, please." I said putting my hand on his arm. "Hunter, I'm pre-" He cut me off again. "Just get your things and leave." He said walking away. Twenty years old Stella Simmons thought was happy, didn't think that someone would want to harm her. She was married to Hunter Knight, the only man she ever loved. Ignoring the fact that he was ten years her senior, she gave him everything. Everything wasn't enough apparently. Be careful who you trust... *****

#1في الخوارق بتاريخ-2مايو 2018- -لأنقاذ ما تبقـى مني، كان علي أستأصالُه من داخلي، لكنه ما يزالُ هناك وكأنني لم أنسى. - لأنكِ لم تنسي، كُل ما في الأمر أنكِ عقدتي هدنة مع ذاكرتكِ. المشاعر لا يمكن نسيانها. --------------------- - تبدو بغاية الريبة وأنت تتحدث عنها. - هل أبدو مهووساً بها لهذهِ الدرجة ؟ - أنت تنطق أسمها كمن يصفُ مكاناً آمناً يتمنى الفرارَ إليه. -------------------------- - أتعلمين أنكِ الوحيدة الّتي تخرق قوانيني وترغمني على الأستمتاع بمشاهدتها وهي تفعلُ ذلك ؟! - أطلق سراحي ولن يُخرَق لكَ قانون آخر. ............ سوليداد براون، التّي توقفَ جسدها عن مجاراة الزمن فعلقت في سن الرابعةِ والعشرين بطريقةٍ غامضة تجهلُها. تأخذها الحياة يميناً وشمالاً مُختبئةً هنا وهناك لتلقي بها أخيراً في مدينة "نيويورك" أحدى محطاتها الّتي ستغادرها نحو أخرى جديدة ما إن يحين الوقت، لكن يلعب القدر لعبتهُ هناك ويلقي بـ"نايت دينيس" في طريقها. وبعد سنواتٍ من الخيبات المُتتالية ومن فشلها في معرفة ما حدث معها، تجدُ الفتاة الشابة نفسها أمامَ بابٍ سيكشفُ لها الجانب المظلم من قصتها، جانبٌ لم تكن قد أعدت عقلها جيداً ليتعامل معه. ما الّذي ستعثر عليه في تلك المدينة؟، وأي حقيقة يحاول "نايت دينيس" -ذلك الغامض الّذي قفزَ في طريقها- فجأة أن يخفيها عنها ؟