رواية || أين غرفة المنكسرين؟!
بعضٌ من الظلمة، علها توقظ فينا النور بغتة.
عن فتاة، نصف بشرية و نصف زهرة زرقاء. و عن الزهرة، التي تحيا بجسدها باحثةً عن حياة. -الحقوق محفوظة ©® -كل شيء خيال من صنعي و فكري لا علاقة له بالواقع أو الحقيقة بما تقرأ. -السرقة النسخ الطبع التقليد الاقتباس و أي شيء يمس المحتوى سينتهي بتبليغ.
هذه الحياة مليئة بالجرائم ، أبشعها تلك التي تُصيبنا باليأس ، وأشدها بلاءاً تلك التي لا تترك شيئاً على حالة ، وأسوأها تلك التي تُقلقنا جداً وجداً وتبني للأرق منازلاً في دواخلنا ، وأكثرها لعنة علينا .. حين يتربص بنا الحُب في وسط هذه المعضلة ، فلا شي أخر هُنا سوى إننا وبكل بُئس .. " تائهون " !* .
-أحياناً... قد تكون الأخطاء التي تؤذينا و تؤذي غيرنا ليس لكوننا لم نتكلم، بل لأننا لم نصمت في الوقت الذي يجب أن نسمع فيه نبضات قلوبنا عوضاً عن صدى كلماتنا. -لذا أرجوك يا من تَسْمَعُنِي، لا تحكُم عليَّ من عِنْواني، فقد ضِقتُ ذرعاً بِحُكمِ البشرِ على قَوْلِي و أفعالي. ........... - عندما تجد فتاة مذكّرة و يصيبها الفضو...
"لا تقع في الحيرة في وسط العتمة ؛ فإن الأبديةُ مكلّفةٌ جدًا." الجزء الثاني من العهد الأخير c@DeMoO17