أخبرتني ذاتَ مساء: - كلماتُنا قضيّة تحتاجُ مرافعة ومحامٍ، الأشخاصُ لا يكفون عن تأويلها، وبطريقةٍ ما، نصبحُ مُدانين ما إن تُدان هي كذلك. احتجتُ يومها أن أسألكَ أكثر، لكنني أعلمُ أنكَ تمقُت كلّ ما ينتهي بألفٍ معكوفة تُدعى علامةَ استفهام. فصمتُ... وتأملتُ لو أنكَ تتحدثُ بالمزيد. دومًا ما كانت لقائاتُنا الكلاميّة بمثابة اشتباك. لا أحد يتفوّق عليكَ عندما يأتي الأمر للغة؛ ذكاؤكَ اللُّغوي يدوّخني، وتأخذني الدهشة لأشواط بعيدة أراقب منها، عن كثب، كيف ترسم الكلمة كما ترسم لوحة انتشيت فور إنهائها. على غير سجيّة العالمين أنتَ، تحتضنُ كلمة، وتعشقُ لوحة، وُتطارح الحُب في كتاب. - بدَأتْ : ٢٠ يونيّه ٢٠١٧. - مُستَمِرّة.

هل تؤمن بالحب ؟؟!! سابقا أنا لم أكن أفعل ... بل لم أؤمن في حياتي بعلاقة تجمع شابا بفتاة ... لكن...!!! التقيت بشخص غير مفاهيمي تلك كلها .. بل وقلبني إلى شخص آخر ..حتى أنني لم أعد أتعرف إلى نفسي ... أنا شابة في 20 من عمري ..أدرس في كلية الطب وهذه هي سنتي الأولى ...لست كثيرة الاختلاط بالناس ولا ذات شعبية بين الجموع ..أحب البساطة والهدوء أكثر من أي شيء في حياتي ..

فهــو أحبهــا حُبــاً سرمديــاً ~ حُبــاً لا يُعــرفُ متــى بــدأَ و لا يُعرفُ متى سينتهــي ، ربمــا سينتهــي بعــد موتــهِ هــو! ~ ــ كيم سوك جين -بارك سويوني نـُشِــرَ بــتاريخ : 4 - 11 - 2017

أخيرا هي ماتت بينما بقيت على قيد الحياة .. جزء من قلبها .. لا يسمى بالصغير قد مات داخلها لتعيش الموت مرتين .. حينها سقطت نحو الهاوية في أجوافها .. ون شوت

وكأنّكِ مرآتي ارى بكِ انعكاسها الطفيف،، ثملت عيناي من كثرة تحديقي، بكِ فـ هلوست شفتاي بأحرف أسمك ندأ بك ارثي لحالي يا سيدتي ..فـ بيديكِ تشفا روحي وبعينيكِ ارى نعيمي ..وبظلك تنشق احزاني گ الويسكي تثيري غرائزي..