KihiliAyoub
مطلع القرن 20 و تحديدا العام 1915 لقد انتشر وباء الحقد و الضغينة بين العالم الذي جعله يعيش اسوء لحظات عمره "الحرب العالمية الاولى " التي كتبت مشاهد من الموت ، الجوع،  التشرد، الترحال منذ ذلك اليوم 28 يونيو 1914 الذي اغتيل فيه ولي عهد النمسا "فرانز فرديناد" ،إنه ببساطة يوم مشؤوم فلم يتسنى للجميع بعده التمتع بغفوة خفيفة و لا لاطفال بعمر الزهور العدو في المروج الخضراء و التمتع بنسمات الربيع الطيبة. فقط اصوات الرصاص التي اخذت تتهاطل كالمطر ممزوجة بأصوات المدافع المدوية . الجميع يقول: "يكفي" يكفي للدماء التي اريقت و الجثث التي سقطت و البسمة والهدوء اللذان سلبا و نهبا.
قصة اسير بريطاني بعد معركة جاليبولي فماذا سيحدث له خـلف قـضبان العدو؟  و عند انتهاء الحرب و العودة كيف سيجد عائلته؟
  "آسًــيـر جَآلَيـبّوُلَيـﮯ" بّقَلَمِـ : كحيلي محمد ايوب
     طالب أّوِلَى ثّأّنِوِيِّ 
     جِزِّائريِّ 🇩🇿
     # أّتّمَنِى أّنِ أّګوِنِ ګاتبا و ان أّرى ګتّبِيِّ عٌلَى رفِّوِفِّګمَ