أمشي أمامكم ، ألعب وأضحك وأدرس معكم ، ولكن لا أحد يراني ، لا أحد يشعر بوجودي أكتب لكم الآن مأساتي لتشعروا بما كنت أشعر وتعيشوا هذا الإحباط والمأساة التي عشتها دائمًا أسأل نفسي "هل أنا شبح ! "

إيرينا هي الأميرة السادسة لمملكة كاليفي والفتاه المنبوذة في الأسرة لكونها ابنة محظية الملك.. سئمت من حياتها المقيدة وكثرة محاولات قتلها.. كره اخوتها وتجاهل والدها وحقد الملكة نحوها.. في النهاية قررت في تلك الليلة الهرب من كل هذا وعيش حياتها بحريه ودون قيود.. وأول شيء خطر على بالها.. [لم لا أصبح قرصانه؟].. -تمت- 2019/6/3

تحكي هذه القصه عن الفتى اكيو زيكريف الذي لا يشعر بوجوده لا بعالم مصاصي الدماء ولا عالم البشر فقط لكونه هجين هل يستطيع التنقل بين الاثنين لكونه كذلك؟!

رجعت لمنزلي ونمت بينما جون كان يلعب بهاتفه لكن فجاءه وفي لحظات تدمرت الاف القلوب ياالهي مالذي يحدث اسمع صوت انفجار تلوى انفجار اطلاق تلوى اطلاق مالذي يحدث ظننت انني احلم لكن في لحظات اتى طلق نار من النافذه وقد جرحت وشعرت بالالم هذا يعني ليس حلم ماذا يحصل ياترى لحظه لحظه ماهذا انني ارى قنبله متجهه الي صرخت جوون بينما جون كان يرتجف ويبكي اخذته وبسرعه قفزت من النافذه القصه ١٨+لان ماتصلح للصغغار فيه قتل وكذا واخاف يتهورون

الرغبة بالانتقام تسيطر على عقله، عشقهم للأشياء المحرمة جلب لهم الهلاك ، مات الأول والآخر اتهم بقتله .. لكن من القاتل؟ هل حقًا الشخص المسجون أم أن هناك شخص آخر أو بالأصح كائنات أخرى كالأشباح تسببت بموت صديقه؟!

قصة خيالية عن عروس تلتقي ساحر غامض في ليلة زفافها

كشجرة الخريف .. ينفض البكاء اضلعي ..! انا لا ابكي ولكني .. انثر الدم فوق ملابسي ..! {"" تالا .. فتاه في السابعة عشر من عمرها .. تذهب في صباح يوم غائم لأداء الرياضه كما إعتادت ان تفعل دائما .. وفي ذلك الوقت تجد شابا جريحا .. الدم ينزف منه .. و تبدو حالته خطره .. تضطر إلى اخذه إلى منزلها .. و تعالجه .. لكنه عندما يستيقظ يحدث شي غير متوقع البته .. تبدأ تتوالى احداث غريبه .. و شخصيات أغرب تبدأ بالظهور .. و أخيرا تجد نفسها في مشكله يصعب الخروج منها .. فكيف ستتصرف .. و من يكون ذلك الشاب؟!! .. و من اين اتى؟!! .. هل سيكون مجرد شاب؟!! .. ام خلفه الكثير من المشاكل؟!! .. سنعرف كل هذا عندما نبدأ القراءه .. اذا هيا بنا إلى الصفحه الاولى من هذا اللغز ""}

منذ متى بدأ الأمر؟ لا أحد يعلم.. هي قصة خيالية .. اختلط الواقع منها بالخيال .. فغبشت أحداثها وامتزجت مع ذلك الضوء القديم .. تحكي عن صديقين .. سمعوا شعرا من شيخ خرف .. وهم لم يدركوا.. أن ذلك الشيخ كان إسطورة .. وأنه سيأخذهم إلى مغامرة أوقعهم فيها القدر.. لكن.. هل هذه هي البداية؟ لا الأمر بدأ قبل ذلك .. قبل ذلك بكثير... .. هذه هي بلانسيا .. الأمل الوحيد