هل تؤمنون بهذا الشعور الساحر
هل تؤمنون بألم الاشتياق
هل تؤمنون بنار الغيرة علي حبيبكِ
هل تؤمنون بمتعة ولذه الامتلاك
هل تؤمنون بالسعادة التي تأتي مع العشق
هل تؤمنون بالعشق
او بمعني أدق هل تؤمنون بالعشق من الاساس
هما کقطاريّن سَرِيعِينَ على سکتيّن مُتَجَاوِرَتَيْنِ لن يلتقيا إلا بكارثة ، هي تكرهه ولكن خشونته عندما تلامس نعومة ملامحها تقتل كبريائها لتقع في حبه رغماً عنها ، يعاتبها إن أخطأت فهو ﻻ يستطيع التغاضي عن أبسط التفاصيل ويغار عليها من أحلامها... من خياﻻتها يغار من وسادتها وسريرها حتى من أحمر ال شفاه الذي تضعه على شفاهها ، يقاوم النعاس يومياً رغم تعبه فقط ليعرف لدق تفاصيل يومها ويجن إذا سألته عن أصدقاؤه بصيغة الجمع فيقول لها بغضب : ﻻ تذكرينهم أمامي ، اذكريني أنا .. أنا فقط من يجب عليكِ أن تسألي عنه لأنكِ ليّ وحدي وسأقتل كل من يحاول أن يلفت انتباهكِ !
تسا يونج فتاة جامعية ابنة ال18 عام. حياتها عادية , درجات مرتفعه , حبيب رائع , دائماً تخطط للمستقبل حتى قابلت فتى وقح يدعى هاري , لد يه تاتوهات كثيرة وثقوب وخواتم , دمر لها كل خططها !
هو قيصر قاسي جدا لا يعرف الرحمه يعشق جسد النساء يحب جسدهن لا قلبهن متملك حد العنه
هى فقيره نسبيا و رقيقه تكره التحكم ستقع فى شباك بطلنا
+18
بدأت 30 / 7 / 2017
انتهت 25 / 11 / 2017
مقتطفات ~
لم انتبه له ..
لم انتبه الى ذلك الجسد الصخم بالبذلة السوداء التي تظهر مكانته في المجتمع..
عكس حالي .. بالفستان الزهري البالي ..
ارتطمت به فقابلني بعينيه الزرقاوتين اللامعتين ..
و بالشعر الاصفر ذي التسريحة الراقية التي تغطيها تلك القبعة السوداء ..
تخيلته في البداية ملاك لكن كلماته حولته الى شيطان..
ملاحظة الرواية على لسان البطلة
و اللعنةٍ لاّ أحدُ يمُكنه الوِقوف أمّام حبّي لكّ أنهّا حياتّي و أنا اختُرتك أنٌ تبقى في حياتّي جايكّ ، لا أهتم لاحدّ أسكتنّي بقبلةً تُعبر عنٌ كميةُ الحبٍ لأسحّبه من ياقةِ قميصهّ لأبدّ بتقبيلٌ عنقةُ تاركة علاّمات ملكيةّ ،
*عذراً هناك أشياء قد لا تليق للبعض!
هو ورث كل صفاته عن أبيه يلقب بشيطان ؛ملك إقتصاد؛زير نساء:قوي؛ذكي يتميز بكل صفاة الرجولة
هي فتاة محب للناس من عائلة غنية تمتاز بلطافتها تدرس فيزياء على رغم من أن عائلتها كانت تريد أن تصبح طبيبة
عشقها لأول مرة فهل ستستسلم له أم سترفضه
.......................................
غلطة واحدة دمرته فقد زاد كره حبيبتة له كان يريد تعويضها لكنها رحلت فهل سيجدها أم سيذهب كل منهما في طريق
.......................................
قصة جريئة... من لا يريد قرائتها فلا داعي لدخول و التفلسف
.
.
.
قبلة الزواج به فقد لتحصل على مراثها أما هو. فقبل ليستمتع معها
.
أرادت أن تجرب الزواج لمرة واحدة مع رجل وسيم أما هو فأراد الاستمتاع بجسدها
.
.
.
دخل ذلك الحارس وهو يرجف رعبا من تلك الكلمات التي سيقولها..
''سي...دي''
بصوته الاجش والمرعب"تكلم"
"لقد رفضت المجيء ووو..."
"ماذا قالت فتاتي"قال بمكر
قالت...انك عجوز مقرف وعليك ان...قال بخوف
"ببرود ماذا'
ان تنظر لوجهك في المرأه وترى شيب شعرك وقرفك تكلم بصعوبه بصوت يفيض رعبا
"فتاتي المشاغبه تحتاج ترويض .اجلبوها لي ولكن اياكم لمسها والا تعلم ماذا افعل بكم اتفهم هيا اذهب"
""حا...ضر"
"سأريكي الجحيم"بغضب بركاني
انه ذلك القاتل المسيطر الذي ترعبه المملكه ولا احد يقوى برفع راسه امامه
فمن تلك التي سيجعل منه راكعا ويستجيب لاوامرها تلك التي استطاعت ان تجعل كتله الجليد يفيض بالمشاعر ..