فتاه في مقتبل العمر كانت تعيش مع والديها حياه رغيده ولكنهم توفوا بطريقه مأساويه فأنتقلت للعيش مع عمها و ابنائه البسطاء , تركوا منزلهم المتهاللك و انتقلوا للعيش بمنزل اخر في حي ارقي بعد ان استدان عمها ليكمل مبلغ شراء المنزل و من هنا تبدأ الحكايه .
______________
"في ليله و ضحاها تفقد كل شئ و تغلق الحياه ابوابها في وجهها ولكن ....هل سيأتي يوما ما من يفتح تللك الابواب ؟! "
الحياه روايه جميله عليك قراءتها حتي النهايه و لا تتوقف عند سطر حزين فقد تكون النهايه اجمل .
------------------
ترقببوا ....الفتاه الفقيره .
(غير مكتمله)
"الأمير سيأتي اليوم للقريه ليطلع على حياتنا"
"أنا صاحبة الشعر الأسود والتي ارادت ان توصل رساله للأمير!"
"ماذا تعني بأنك ستتنكر لتراها إيها الأمير؟"
-
مُلاحظه؛ لا أحللك يامن تسرق أفكاري.
"الجنون هذه الكلمة الوحيدة التي تصف ابى ، أمى ، زين حتى انا و كل شى يقترب منى .. لماذا يتغير القدر بهذا الشكل اعنى منذ أن جاء زين بعد كل هذه السنوات و جلب كل هذه الأحداث التي ملئت حياتى الفارغة ولم أصبح كما اعتدت بعدها ابداً لتقرر صفة 'الجنون' الألتصاق بى كما وكأن الهدوء و الصمت قرروا مقاطعتى نهائيا! لماذا؟ كيف؟ لا اعلم ولكنني اصبحت على حافة الجنون و ربما حافة الانتحار!."
★Dangerous love★
★زين مالك★
★ارورا كاول★
مرحبا انا اوليفيا اعشق one direction خاصة ذلك الوسيم زين مالك ربما تعتقدون اني محظوظة للغاية لأن one direction لديهم اغنية بأسمي لكني لا الومكم فانا نفسي اعتقد اني اكثر الناس حظا لكن للأسف زين لا يغني فيها لأنه خرج من الفرقة لذا اصبحت من معجبية وتابعته وحده وظللت ادعمه لكن هذا لا يمنع حبي الكبير للفرقة فانا احاول الموازنة بينهم حتي انقلب كل شئ رأسا علي عقب نعم لقد قابلت زين مالك والان انا حقا الاكثر حظا في هذه دنيا
Author's note:
الرواية دي كتبتها وانا في اولي اعدادي الأخطاء اللي فيها لا تُعد ولا تُحصي في السرد وفي الحبكة نفسها وفيها حاجات بتعصبني انا نفسي وافكار انا بقيت ضدها اصلا واحداث لا تمت الواقع بصلة واسلوبي اتطور اكتر في الروايات اللي بعدها ممكن لو مش عجباكوا قبل ما تحكموا على كتابتي ممكن تروحوا تقروا رواية كتبتها حديثًا زي story of two alphas هتلاقوها عندي في الاكونت 🥰
بدأت في :30-6-2016
انتهت في:26-11-2016
نغمات الموسيقي الرومانسيه تعم غرفتهم الهادئه ليتمايلو عليها بشغف وحب
كان يحاوط خصرها بيده
وممسكا بيدها في يده
كانت تقي تتمايل بين يديه كالفراشه الناعمه بفستانها الاسود الذي يصل الي نصف ساقها
وقصت شعرها الذي اصبح يصل الي كتفيها الذي جعل منها فاتنه
وفمها المنتكز الذي يغطيه احمر شفاه احمر
وعيناها التي ابرز جمالها كحلتها واهدابها الطويله وجنتيها المورده البيضاء
فكانت في ابهي صورها
لينبهر ادم بجمالها الذي يذهب عقله
ادم ببتسامه هادئه:
بقيتي احلي من الاول ياتقي
ثم اقترب منها ليشتم عبير عنقها الجميل
قائلا بهمس
بتاخدي عقلي مني بتخليني مش شايف غيرك ولا قادر مقربش منك
حتي في غضبي ببقا نفسي احضنك اوي
حتي غضبي مبيمنعنيش عنك
بالعكس بيزيد وانتي بعيد عني بحبك بجنون ياتقي
ثم زاد في عناقها حتي كادت ان تتكسر عظامها بين احضانه
تقي ببتسامه وهي مغمضه عيناها بستمتاع لكلماته الرقيقه التي تجعلها تذوب بين يديه
ابتعدت ادم عنها قليلا وامسك وجهها بين يده وهو يتطلع الي عيناها برقه وحب:
ساكته ليه
تقي بغرور مصطنع:
اممممم لاني عارفه انك بتموت فيا عشان جمالي وذكيه وكمان متواضعه وو
قاطع كلماتها بقبله قويه اذابت قلوبهم
ليزداد العشق مره اخري
احست تقي انها بحاجه للهواء
ابتعدت عنه وصدرها يعلو ويهبط اثر قبلته
قاس
.
.
.
-لطالما قُلت أنّ خلف هذه الملامح البريئه عاهره .
قالها وكان يمسك بفكها وكأنه سيخلعه وهي تنساب دموعها بصمت
حدق بها طويلًا ليردف بعدها
-وفري دموعكِ .. لم يبدأ الجحيم بعد .
" زين مالك "
" جيني ويلدورف "
لا استبيح نقل القصه او نسبها لأحد غيري .
هُناك مشاهد قد لا تعجب البعض .
الاحداث جميعها خياليه .
(البلوغ و التقدم بالسن عادة تكرها جميع النساء , الا ان لا بد تعديها , الاقلية منهم من لا يؤمن بها لا روحانياً ولا حتى سلوكياً )
(القصه خاصة للمسابقة , ومن أذن الكاتبة المتميزة (زارا)
لماذا تكرهينني كثيرا ؟!!
انا مشهور ..
وسيم ..
ذكي .. وغني ؟!
كيف يمكنكي الا تحبينني ؟
هل انتي حمقاء ؟
هل تتعاطين الم خدرات ؟!
********
الرواية تلقي الضوء على عالم الصحافة وعلاقتهم مع المشاهير و على واقع الفرقة المشهورة ون دايركشن مع ادارتهم التي تتحكم بحياتهم ولكن بطريقة خيالية ..
الرواية رومنسية درامية لاتخلو من بعض الكوميديا
تابعوا التفاصيل ..❤
هي جينا مونتغاموري مجرد عاملة بسيطة ، هو هاري ستايلز المغني الشهير
هي تعمل جاهدة لتساعده في حياته ، هو يعمل جاهدا ليصعب مهمتها
هي متكبرة ، هو مغرور
فهل سيتمكنان من إنشاء شيء بينهما أم أن الفوارق الظاهرة ستكون عائق ؟
#مسابقة_ أفضل_كاتب_عربي_
ابعدت يده التي بعثرتها بشدة و قالت مقاطعة و بهدوء مصطنع: "ابتعد و الا سأشتكيك الى السيد ياسر "
الصقها بالشجرة بعنف و قال: "تشتكين من ايتها الساذجة؟
تظنين انك قادرة علي! سأريك مقامك الان"