المراهقة و الأربعيني
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
" •بعيد مثل شيء لا أستطيع الإمساك به، مثل ذاكرة لا يمكنني إستعادة ما فيها، مثل شيء غادر ولن يعود إلى ما كان عليه أبدا،
مهما حدث ومهما سيحدث سنلتقي وسنكون مع بعض . تلك النهايات السعيدة سوف نمر بها وسنكون اسعد اثنان على الكرة الارضية
بين لحظة واخرى سينتهي ما كنت تتوقع انه سيدوم وستبدا حياة تختلف كثيرأ عن تلك التي كنت تعيشها ستصحوا يوما وتجد نفسك شخص اخر وشخصية اخرا لم تكن تعدها ولا تتوقع ان تكونها
قصة تحكي ع رجل عاق بأمه لايقدر نعمة وجودها القصه باللهجه العراقيه تابعوها اتمنا ان تنال اعجابكم ☺واراضكم روايتي الثانيه الروايه الاولى احببته بجنون استمتعو
بالانجليزية - I love you الافريقية - Ek het jou lief العربية - Ana behibak الارمينية - Yes kez sirumen البنغلاديشية - Aamee tuma ke bhalo aashi البلغارية - Obicham te الكمبودية - Soro lahn nhee ah الصينية - Ne mohotatse الاثيوبية - Afgreki' الفلبينية - Mahal kita الفرنسية - Je t'aime, Je t'adore الالمانية - I...